هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
ليس مطلوب منك سوا ان تقوم بزياره لهذه المواقع والباقي ستراه يوما ما بأم عينك ( دورك )
http://www.thememoryhole.org/war/iraqis_tortured/
http://www.mirror.co.uk/news/allnews...name_page.html
http://www.albasrah.net/maqalat/english/kelly/Kelly.htm
http://www.albasrah.net/
الرسالة وصلت!!
أمريكا تشعل الحرائق في العالم الاسلامي . فليصب كل فرد منا القليل من الماء ليطفيء النار دون أن ينتظر غيره. وليكن كل فرد منا على ثغرة من ثغر الاسلام فلا يؤتين من قبله . هذا أدنى ما يمكن تحقيقه من كرامه . أم نقبل الهزيمه بطواعية ؟
أثارت صور التعذيب والعري التي يتعرض لها سجناء سجن ابو غريب ، والذي يعتبر بيت الضيافة الامريكية ، مشاعر الاشمئزاز المفتعلة لدى الدول المتحضرة والامتعاض والغضب لدى الشعب العربي – لربما باستثنائي ، لإشتعال رأسي بالشيب من القهر الصهيوني والامريكي فقفزت فوق المفاجآت.
هل ما أظهره التقرير من داخل سجن ابو غريب يثير الاستغراب حقا؟ وهل كشف التقرير الغطاء عن حقيقة امريكية لم نكن نعلمها وأماط اللثام لنا عما تمارسه في العراق ؟ ما هو المتوقع من المحتل غير ما أظهره هذا الشريط ولو جزئيا ؟ هل ما شاهدناه هي ممارسات لجلاوزة أمريكا هو دون علم قياداتهم؟ أم أنها سياسة ونهج أمريكي مخطط له ؟ ما هو الغريب في التقرير إذاً؟ الغريب هو السماح لمثل هذا التقرير بالظهور للعلن مع أنه لم يأت بشيء جديد. فالصور جاءت واضحة وخالية من أي تشويش في التصوير ، بل إن الجلاد الامريكي الظاهر في الصورة قد أخذ وقته في ترتيب ملابسه وأعد نفسه للظهور بوضع جيد وسعيد ومتغطرس أمام الكاميرا ، ولم ينس أن يضع النظارة على وجهه وأن يحشو لفافة تبغ في فمه . هذا يثبت أن التقرير جاء بموافقة قوات الاحتلال الامريكية لانها تريد أن تخيف من يخاف أمريكا وأن ترسل رسالة بسيطة وواضحة للمقاومة العراقية والعرب تغني عن الاجتماعات والتفاهمات والمؤتمرات الصحافية وهي أن أمريكا تحتل العراق وتسرق بتروله وتفقر شعبه وقادرة على تغيير دستور العراق وغيرت العلم وهي تفعل ما تريد بالعراق . فماذا أنتم فاعلون ؟ لا ادري لمن أستخدم صيغة المخاطب بـ " أنتم " . فضمير الجمع العربي في حالة ضياع ، مؤقتا . فإذا استطاعت القوات الامريكية ان تحول سجن ابو غريب الى ناد للعراة فانها باحتلالها العراق تحاول جعله مشروعا استثماريا مربحا للرأسمال الامريكي أي إدارة منتجع دعارة سياسي لها .
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
اذا انا عربي ..
اذا انا هكذا .. وهذا مصير من يعش ذليلا ..
ويرضى بالاهانة ..
اخي السآهر .. اهلا بعطائك الجميل هنا !!
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
فدولنا العربية عددها22 دولة و كل يوم تنهب دولنا و هذا صدقوني من فعل ايدينا فنحن السبب في كل ما يجري لنا .
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
فإمّا عَزيزٌ.. وإمّا شهيد
هذا الذّي يأكُلُ الخُبزَ شُرْباً
وَيَحسَبُ ظِلَّ الذُّبابةِ دُبّاً
وَيمَشي مُكِبّاً
كما قد مَشي بالقِماطِ الوَليدْ..؟
أهذا الّذي لم يَزَلْ ليسَ يَدْري
بأيِّ الولاياتِ يُعنى أخوهُ
وَيَعْيا بفَرزِ اسمهِ إذ يُنادى
فِيحَسبُ أنَّ اُلمنادى أبوهُ
ويجعَلُ أمْرَ السَّماءِ بأمرِ الّرئيسِ
فَيَرمي الشِّتاءَ بِجَمْرِ الوَعيدْ
إذا لم يُنَزَّلْ عَليهِ الجَليدْ ؟!
أهذا الَذي لايُساوي قُلامَةَ ظُفرٍ
تُؤدّي عَنِ الخُبزِ دَوْرَ البَديلِ
ومِثقالَ مُرٍّ
لِتخفيفِ ظِلِّ الدِّماءِ الثّقيلِ
وَقَطرةَ حِبْرٍ
تُراقُ على هَجْوهِ في القَصيدْ..؟
أهذا الُّ الصَّفيقُ البَليدْ
إلهٌ جَديدْ ؟!
أهذا الهُراءُ.. إلهٌ جَديدْ
يَقومُ فَيُحنى لَهُ كُلُّ ظَهْرٍ
وَيَمشي فَيَعْنو لَهُ كُلُّ جِيدْ
يُؤنِّبُ هذا، ويَلعَنُ هذا
وَيلطِمُ هذا، وَيركَبُ هذا
وَيُزجي الصَّواعِقَ في كُلِّ أرضٍ
وَيَحشو الَمنايا بِحَبِّ الَحصيدْ
وَيَفعَلُ في خَلْقِهِ مايرُيدْ ؟!
لِهذا الإلهِ...
أُصَعِّرُ خَدّي
وأُعلِن كُفري،
وأُشهِرُ حِقدي
وأجتازُهُ بالحذاءِ العَتيقِ
وأطلُبُ عَفْوَ غُبارِ الطّريقِ
إذا زادَ قُرباً لِوَجْهِ الَبعيدْ !
وأرفَعُ رأسي لأَعلـى سَماءٍ
ولو كانَ شَنْقاً بحَبْلِ الوَريدْ
وأَصْرُخُ مِلءَ الفَضاءِ المديدْ :
أنا عَبدُ رَبِّ غَفورٍ رَحيمٍ
عَفُوٍّ كريمٍ
حكيمٍ مَجيدْ
أنا لَستُ عبداً لِـعبْدٍ مَريدْ
أنا واحِدٌ مِن بقايا العِبادِ
إذا لم يَعُدْ في جميعِ البلادِ
ِسوى كُومَةٍ من عَبيدِ العَبيدْ.
فأَنْزِلْ بلاءَكَ فَوقي وتحتي..
وَصُبَّ اللّهيبَ، ورُصَّ الحَديدْ
أنا لن أحيدْ
لأنّي بكُلِّ احتمالٍ سَعيْد:
مَماتي زَفافٌ، وَمَحْيايَ عِيدْ
سَأُرغِمُ أنفَكَ في كُلِّ حالٍ
فإمّا عَزيزٌ.. وإمّا شهيد...
أحمد مطر
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
[align=center]ماذا نتوقع من دول همها الأول ولأخير السلب ونهب والقضاء على الأسلام....!!
ماذا نتوقع مصير شعوب حكامها رضوا بذل والأهانه .......!!
وما خفي كان أعظم...والبقيه تأتي...!!
نسأل الله حسن الخاتمه...[/align]
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
والحل ؟!!!!!!!!!
لا اعتقد اننا نملك الحلول
فقد تركنا غيرنا يخطط ويفكر بدلا منا
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
فعلا لا نملك سوى ان نشجب ونستنكر
ونتبع امريكا حتى لو اذلتنا
نسال الله الفرج القريب
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
رجاءا شباب
امه الاسلام امه عظيمه ومهما كان افعال العدوا بنا سوف تصحى قريبا من غفلتها لكن متى بعد فوات الاوان
وما نرفع ايدينا الا لله ولكن اين قلوبنا حتى اليوم لم تتفق الامه على شي
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
ان العرب في غفلة طالما هم لاهين لا يعلمون ما يدبر الاعداء لهم
ونحن ليس بيدنا سوى الدعاء لهم بان يستفيقوا من غفلتهم.
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
ومن انت ومن انا ( عرب ) انك تحاكي نفسك فلماذا لم تفعل انت شيء ولماذا لم افعل انا ولماذا ننتظر العرب ؟؟؟
من هم الذين ندعو لهم
من هم الذين ننتظرهم
من هم الذين ننصحهم
انهم انا وانت فمتى سنرد على انفسنا ؟؟؟؟
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
مرحبا ,,,,
هذا عقاب من الله للأمة ,,,,, لأنها حادت عن الطريق القويم والتمسك بالاسلام ,,,,
لكن ستعود يوما امة إسلامية قوية ,,, تهب نفسها لله
تحياتي
الرد على : هل انت عربي ...... هذا مصيرك!
ماهو هدفك فى الحياة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه .. وبعد:
فإن المؤمن لا يعيش في هذه الدنيا تائها كالريشة في مهب الريح يحركها الهواء في كل مكان، بل له في هذه الدنيا مقصد محدد وغاية واضحة، يكرس حياته وقوته ووقته وماله في سبيل الحصول عليها والوصول إليها، وغاية خلق الإنسان هي عبادة الله وحده بلا شريك وغاية المسلم في هذه الدنيا هي الحصول على رضا الله تعالى والفوز بالجنة والنجاة من عذابه وعقابه.
والمؤمن يعرف أن خالقه هو الله رب العالمين، وأنه خلقه ليوحده ويعبده ويصرف جميع همته ووقته من أجل رضاه، وأنه راجع إليه وحيدا مجردا من الولي والشفيع، فإذا عرف ذلك وأيقن به فستستقيم حركاته في هذه الحياة وتستقيم معها نظرته للأشياء والأحداث والأشخاص، وتلك هي أوليات العقيدة التي تنطبع في وجدان المؤمنين وعلى أساسها يتحركون ويبنون تصوراتهم الصحيحة لما حولهم وما يجري من بين أيديهم ومن خلفهم.
وإن الطامة الكبرى التي تنزل بالعبد هي أن يجهل مقصد وجوده والغاية من خلقه، فذلك شر ووبال، وخيبة وحسرة وخسران. ومن كانت عينه على الغاية والهدف فإنه لا يضل أبدا ولا يسلك سبيلا لا يؤدي به إلى الغاية المقصودة والهدف المحدد.
إن المسلم يهدف إلى أن تنصاع الدنيا كلها لدين الله وأمره ونهيه، فلا يرى الحياة إلا محرابا يسبح فيه بحمد الله، وتتوق نفسه إلى اصطباغ الحياة بشعائر الإسلام وسننه، وهذه هي نية الخير الباعثة على العمل الصالح والحركة الصحيحة بمنهج الله في أرضه، فالمسلم لا يريد ملكا ولا يطمع في دنيا ولا تهفو نفسه إلى وجاهة ورياسة ولا شهوة وشهرة، ولا مال ولا أجر، بل يقول للناس جميعا إن أجري إلا على رب العالمين، لا أريد منكم جزاءا ولا شكورا.
وهكذا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقد رفض الملك والرياسة وجاهد في سبيل دينه حتى أتاه اليقين، وربى أمته على الدعوة ومنهج الحق، لأن الهدف هو التمكن من القلوب وليس التمكن من القوالب، فالقلوب هي التي تحرك الأبدان وتهيمن على حركة الجوارح، وهي المضغة التي لو صلحت لصلح الجسد كله، ولو فسدت لفسد الجسد كله، فالقلب هو جهاز الاستقبال لجميع الأوامر والنواهي، والجوارح لا تتحرك إلا بسلطان القلب، ولا سبيل لإقامة الدين في الأرض إلا بإقامته في النفوس أولا، ومهمة الدعاة في هذا الزمان هي العودة بالأمة إلى الدرجة التي تركها عليها النبي صلى الله عليه وسلم ، من ثبات الإيمان وصحة اليقين ودوام الذكر والطاعة والتحلي بالخلق الحسن والورع عن الشبهات والزهد في حطام الدنيا الفاني، والرغبة فيما عند الله من النعيم الباقي، فالأمة الآن في حالة تحلل ظاهر من شرائع الدين، فكم من أذان يؤذن للصلاة والناس في بيوتهم ومتاجرهم وطرقاتهم لا يبالون بداعي الله تعالى الذي يدعوهم إلى الفلاح، وكم من مفطر جهارًا عيانًا في نهار رمضان لا يستحي ولا يخجل من حرمة الشهر الكريم، وفريضة الزكاة تكاد تكون معطلة عند كثير ممن يملكون النصاب إلا من رحم ربي وكم من مستطيع لا يؤدي فريضة الحج؟! فهذه الأمة قد طال رقادها وتراكمت عليها الغفلات وانشغلت بالشهوات وانصرفت عن التضحية والجهاد، والمقصد الآن هو إزالة الران الذي تراكم من طول السنين الغابرة، وإعادة الأمة إلى ربها وتصحيح معتقداتها ويقينها، حتى تنظر إلى الدنيا بنظرة أهل الإيمان، وتقيس حقائق الأمور بما في كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعندئذ يغير الله حال الأمة إلى أحسن حال قال تعالى: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم {الرعد:11}.
إن الشط الحاصل في الأمة ينشأ من غموض الهدف أو التواء المقاصد، ومن لا يعرف هدفه ولا غايته فإنه يضيع وقته وجهده ولا يتحصل على شيء، وهذا ما يفسر غالبًا ضياع السنين والجهود في أودية التيه والتخبط دون الوصول إلى ثمرة ملموسة أو نتيجة واضحة.
لقد وعد الله بالتمكين في الأرض، والله لا يخلف الميعاد، ولكنه جعل لهذا التمكين مؤهلات وصفات من اليقين والإيمان وصحة السلوك والعمل لابد أن تتوفر في أهلها، فلا ينتظر من أهل الإيمان إلا الجهد المخلص والسعي الدؤوب في تحصيل هذه المؤهلات ليكونوا أهلا للنصرة والتأييد وعندئذٍ فإن نصر الله قريب. والله من وراء القصد..
منقوووووووول