*.*~ ترتيلة الحب الجميل ~*.*

لكِ ..
لي ..
للفاتح من سبتمبر ..
ولكم ..

*.* ترتيلة الحب الجميل *.*


أحبكِ
كل الحكايهْ
ومنها كانت البدايهْ
*****
***
*
رأيتكِ
فتراقصت الاحلامْ
رأيتكِ
ورأيتني في عينيكِ
عينيكِ
قدري ،
واجمل نجمتين في الوجودْ
رأيتني في عينيكِ
الملم ايامي المبعثرهْ
اعزف على انغام شعوري
نغماً حلواً تسمعينهْ
اضيء قناديل قلبي
منه نوراً تبصرينهْ
اذبح حزني واقبرهْ
اروي فرحي وانشرهْ
تركت آهاتي حائرةً
وجئت عينيكِ اغنّي
فغفت بجانبنا غمامة تظللنا
وعرفت قربكِ حبيبتي من أنا
رأيتني في عينيكِ
ادلق عطراً
يعرج شذاه إلى سحر حرف ائتلق بالتلاوينْ
افجر توّقاً خابيا
شفَّ إلى سمائي
وطعم المساء الجميلْ
يُقارِبُ بيني وبينكِ
ويقارب الرؤى
رؤى احلام عاشقٍ
سافر في مدِّ عينيكِ
عينيكِ
توهّجتا بالسحر
بالعشق
بالجنون والضياءْ
رسى بكِ العشق إلى شاطئٍ
تَلَمَّظَتِ به حين عرفتِ كنههْ
تفجرت ايامكِ فيهِ
وكَانَ الظلامْ
بعدما استباح وهّج " المتعبد في سحر عينيكِ "*
عينيكِ
فضاء يُكفن سَغَبَ عيني
***
*
حبيبتي
قبلكِ ظلام تَلَمَّظَ في عيني
وليل اخرس عاشر حلمي
قبلكِ
كأني ما كنتُ
فأومئتِ بعينيكِ :
كُنْ ، فكنت أنا
جئتني اميرة حسناءْ
تكحلت ذاتكِ بالحسنِ
فأصبحت الحياهْ
رأيتكِ والقمر قد سَكَنَ وجهكِ
ونبت في خدكِ الزهرْ
رأيتكِ
ورأيتني في عينيكِ
عينيكِ
لنْ يحاولهما الوصفْ
اضاء حبكِ ايامي
عشقت مجدكِ الزاهي
ياضوء القمرْ
رأيتني اتجرد من نزفي
لآسافر إليكِ
رأيتكِ
والبهجة في ناظريكِ
استحال شوقنا حينها ناراً
انطفأ بقربنا
غفت كفيَّ كالطفلِ
على كفيكِ
ارتقيت وجهكِ
قاصداً وجنتيكِ
اعتقت قُبلتي
فهرولت صوبَ شفتيكِ
لمست شعركِ
حررت الآمالْ
حفرت اسمكِ على رخام قلبي
ابحرنا
وضمتنا مراكب الحبِّ
نعد نجوم الليل من فوق التلالْ
نحلمُ،
ويمتد إلى ما وراء الخيالْ
رعينا الحب في سمانا
نثرنا لايامنا روعة شذانا
نَأَجنا للرب أن يرعانا
*
الق تضيئين سمائي
بهجة أنتِ
يا تاج النساء ِ
عطر أنتِ من الياسمينْ
وجنة من الحب والحنينْ
الق أنتِ
ولنْ يحاولكِ الوصفْ
لنْ يرتقي إليكِ الحرفْ
سأضمكِ
فلا تتركيني وحدي
اغطيكِ
في الشتاء والبردِّ
هذي فرحة قلبي ويدي :
أحبكِ
يا اروع الطيوبْ
احبكِ
همسة القلوب للقلوبْ
يا سعادتي
وبهائي
.
.
.
.
.
.
.

* : من نص " الجميلة في قناعها المرمري " لكمال أبو ديب"

الملك داود

اختيار جميل

لك منى تحياتي

سهد الليل

الملك داود ..

انتقاؤك جميل جداً ..

شكرا لك !

الملك ..........:) كم هو جميل حين ترسم الابتسامة وتريح العقل حين نقرأ كل ما هو جميل وساحر للغاية أختيار جداً جميل ايها الملك

:)

سهد الليل

مساء الياسمين الذي يضيء المكان

( كلماتي ) ليست بروعة حضوركِ ها هنا
وليست بروعة أن يتزين " بمقطع " من (الجميلة في قناعها المرمري لكمال أبوديب )

أقرأيني ثانية
دمتِ متألقة
لكِ الود والتحية حيثما كنتِ

مساااااااااء جميل ..



ملكنا دواد ..

بحرنا المثمر زهور وورود ..

وحروف من انتقائك ..

تسكن الوجود ..


جميل اختيارك ...........!!

land of sorrow



وشكراً لكِ على هذا الحضور ..

فقط لي ملاحظة ربما فاتني أن اذكرها ، ان هذه الكلمات من كتاباتي



دمتِ متألقة
لكِ الود والتحية حيثما كنتِ

كنتُ معها ، وشيء في عينيها يشحذني أن انثر لها ، نظرات تتحدث عن حب شفيف ، يدخل إلى الأعماق بسلاسة ، وجلسنا في ذلك ( المكان ) ، عابر ٌ يتفحص الأوجه ، جامد من المشاعر يثرثر بأحاديث مموهة ، وجه مألوف ، وجه شاحب ، الكل ضائع ، تائه في أرصفة القدر ، والشوارع ، والظلام يبلغنا أن نترك المكان ، فالجو عاصف ، ولا مجال لنثر العواطف .!

رحلنا ، ولم نترك خلفنا غير صرير المساء ، وتلاطم الأمواج ، ونجمة بيضاء ، افرغت ما بداخلي من احاسيس :
يالها ..!
أزاحت هواجسا ولم تبقي شيئا للغدِ ،
واستشفيت بها من سقمي وسهدي ،
أجدني
أبحث في تلكم الأجساد
لأخلف وعودا ،
وأحفظ وعدي ..!!!
يالها ..!
قد أسلمت لها أمري
فما عذري ..؟!
حين يحق لي من أجلها الجنونْ ..!!
ودها مطلبي ، هجرها دائي ،
وصلها دوائي
وليس سواها ،
يوقض عيشي

الرجل الاخيل .... اختيار جميل .... رائع الكلمات ..... سلمت اخي .... تحياتي

الملك داوود

كمال ابو ديب

مساء البنفسج أيها الرجل الأخير,,,

تجاوزت نطاق مشاعرنا
التحمت مع الابداع
لتصبح انت وهو صورتان
لوجه واحد..

لا أراك الا وقد بعثت شذا وعبيرا
جاب آفاقا وآمادا
بعيدة بعيدة
ولا أراني
الا
مبهورة
مبهورة

لكل هذا الجمال,,
أعذب تحية
نبع,,

سمراء الليل الحزين


وكم هو جميل وساحر حضوركِ ، أجزم أنه ليس بجمال الكلمات التي سطرتها في الأعلى ، الحب ذاك سيدتي ، وروعة الشعور حين يتحدان تصبح الأسطر محط التقدير

سمراء الليل الحزين

سعيد أنا بهذا التواصل
دمتِ رائعة
لكِ الود والتحية حيثما كنتِ

الاهداء : لطفلة جلست تقرأ أسطري
فوجدتْ أني حبيبها ..!
.......

أحبكِ ، يا أنتِ
لولاكِ
لما رقصت على حواف السؤال
لما ملكت عرشاً من خيال
ولما استطعت الغور في المحال
أحبكِ ، يا أنتِ
أتأمل أحرفي تغادرني لمقلتيكِ
حينها ،
أنا مَنْ يُدفنُ تحت حاجبيكِ
سيدتي ..
قد خرجتْ من عينيكِ شعلة حب
ضوأتِ بها أيامي
وفتحتِ لحياتي ألف مخرج
لأخرج من الأحزان
سيدتي ..
باسمكِ تغنيتُ أناشيد الدلال
سأرسمكِ قطرة ندى
ترقص على ياسميني كل مساء
وأطوي راحتي عليكِ
سيدتي ..
وإياكِ سأُطيحُ بهواجسي وحيرتي
وأعيش معكِ ..
مع ربيعي الخالد مبتعداً عن وحدتي
لاشيء يضاهي اللحظة جمالاً
لا أحد
سأكتبكِ سيدتي حدَّ التشرد
وستجديني ذكراكِ الأبد

عاشق السمراء

وجودك الذي يعبق بالياسمين المعتق هو الرائع

اشكرك دوماً

دمت رائعاً
لك الود والتحية حيثما كنت

آتيتكِ عبر المسافاتِ
والحنين يشدني إليكِ
آتيتكِ في ظلام الليل ، وسكونه
فأنرتِ المكان والطرقاتِ
يا أجمل أحلامي
يا مَنْ بثغرها تجمع النحل ليجني الشهد
يا نور أيامي
ها أنا أسافر في مدِّ هذا التكوين
لأحترق شوقاً دافئاً في عينيكِ
يا أنتِ ..
يا مَنْ في عينيها تشرق شمس
تنير وجودي
يا أنتِ ..
غربتي إلى عينيكِ
عودتي إلى عينيكِ
ومِن عينيكِ أنهل كلماتي
وفي مدن عينيكِ استوطنتُ
ولأجل عينيكِ حروفي نثرتُ
سأبقى سجينكِ سيدتي
لم أعد أحيا إلا بكِ
لم أعد ارقص إلا على صوتكِ
حبيبتي ..
أيا قنديلاً ينير أوراقي
أيا أرضاً سكنتْ فيها أحداقي
لأجلكِ ..
تزهو الحروف
ترتل الحب
لأجلكِ ..
تتوهّج شموع القلب
تزهر حكاياتي
أنتِ النسيم
أنتِ زهور الياسمين العطراتِ
أنتِ مَن ازاح الجروح
أنتِ من أعانقُ في عينيها الروح
لتنسكب في شراييني كلمة
كلمة خرجت من القلب
أ*ح*ب*كِ

ضيف المهاجر

الجمال والروعة يكمن في حضورك

دمت رائعاً

لك الود والتحية حيثما كنت

........................


نبع الحنان ..

ومساء يعبق بالياسمين لكِ

الملك داود : كان ملكاً فزال عرشه ولم يعد له بقاء
كمال ابوديب : شاعر واستاذ كرسي يعيش في لندن

الرجل الأخير يشكرك على مدِّ هذا الأخضر
لتواجدكِ البهيج ها هنا
دمتِ رائعة
لكِ الود والتحية حيثما كنتِ