ليتني لم أسمعها

ليتني لم أسمعها .....

....... أحضر موتي ...
ليتني مت .. ولم أسمعها ..
كنت معه في صبحي ومسائي...
يحدثني ويحدثني .. نعم كان يحدثني ...
ويلعب بخصلات شعري .. ويسمعني كلمات جميلة ...
ويهمس في أذني .. بــ .. أحبك .. أحبك ..
يقترب مني قليلاً .. فقليلاً ...
ينظر إلي عيناي .. وشفاتي ..
ويقول : هل لي أن أقبلك ؟؟؟؟؟!!!!...
وأجيبة بكل حياء وخجل ... بكل رقة ..
مصحوبة بإبتسامة ... ((لم يحن الوقت))...
وينظر لعيناي ويضحك... وأضحك معه..
ويعود من جديد ... يحدثني وأحدثة ...
ونتسامر في ذلك المساء ...
إلى أن أنزرع حبه في قلبي...
وتغلغل في دمي ...
إلى أن أحسست بأنه روحي .. وعمري .. وكل ما أملك..
حينها .. تقدمت إليه .. نعم تقدمت إليه..
وقلت له بكل عفوية .. وبكل برائة ...
والأبتسامة مرسومة على شفاتي ...
هل لي أن أقبلك؟؟؟!!!
نعم قلت له...
هل لي أن أقبلك؟؟؟؟!!!
أنا من قلت له هذه المرة ...

وأجابني .......

بكل كبرياء... وغرور ... وشموخاً ...
أنا لا أريدها ...!!!!!!!!!!!!
نعم قال لي ....
أنا لا أريدها !!!!!!!!!!!!
قتلني ... نعم قتلني ... وقتل قلبي ...
وليتني مت ... قبل أن أسمعها ...
مت .. ومت ... والأن أقول لك ...
....... أحضر موتي....

جميلة جدا هذه الخاطره

والجميل تلك الأفكار الرائعه التي تمر عليها كلماتك

احيي فيك هذا الحس الرائع

الف تحيه وحب

أشكر مرورك أخي عبدالله ....
والأجمل هي كلماتك التي نورت هذه الصفحة ...
وأحترم أحساسك الدافئ في قرأت هذه الخاطرة المتواضعة ....

غــزل ..
وأي غزل ..

أخبريني يا أُخيه .. وأي موت هذا الذي تريدين ؟؟
أي موت يا أخية ؟

ظل سأخبرك عن موتي
فأنت سألتني يا أخي عن موتي
فأني أريد أن أموت بأحضان هذه الدنيا

فأحضر لي موووووووووووتي

أشكر مرورك الطيب يا ظل

فى اول حروفك اقتربت

دقات قلبى على الوقوف من كثرت دقاته

لقراءه رقه كلماتك وقوه مشاعر الحب بها

ولكن فى اخر كلماتك اختفت البسمه من وجهى

لشده الصدمه من قسوه الحبيب

اشكرك غزل

تسلم اناملك على هذه الخاطره

حبيبتي الحائرة دائما

أشكر مرورك الطيب وكلمات الرقيقة
في تصوير ما كتبت ...
ولكن يبقى دائما هناك مالا يتوقعة المرء...

سعيدة بمرورك ... تحياتي لك

زقة و جمال و كلام معسول
احساس مرهف
اسمك غزل يكفي

خسر ( هو ) الكثير ... الكثير ..

خسر .. قبلتك ...

يااااااااااه ..

غريب أمر القبل ....



سيدتي ..

باقة .. عطرية .. تنثر على ممشاك ..

كوني بخير... لنغتسل .. بوجدك ..

ودي

{{محمد}}
يكفيني أن أرى أسمك سيدي على صفحاتي ..
وأحساسك الدافئ .. الذي يجتاح كلماتك ...
أشكر مرورك يا سيدي ...

بركان الغضب ...
خسر هو الكثيير الكثيير ... نعم
ولكني ربحت كلماتك الجميلة ...
ربحت ورودك وعطرك ...
ربحت وجودك معي ..
آآآآآآآه
ليس هناك يا عزيز ما هو غريب ...
الغريب هو عندما أفتقدك ..
وأفتقد حرفك بين كلماتي ...
أشكر مرورك يا سيدي ...

مسااااااااااء جميل ...

(( غزيل ))

وكنتِ الاخير في حضوري ..
وكنت الذي فقدت ..
وافتقدتُ ..
وفقدتُ سروري ..!!
من حرف ظننت أن هناك
مؤامرة بأسم الحب ..
حينما كنتِ على وشك ان تلسعيه ..
وقد أفاق ..
من لسعتك .. بأنه رفضها !!

(( حرف ))

من الذي أجبرني أن اخاطبك كل مساء ..
عفوا ..
أنني اخاطب قلبي !!

عاشق السمراء

كثير من قال أن العشق سم ...
فلا تستغرب من لسعي له ...
ففيها سيعرف مدى حبي له...
وفيها سيتعلم الذوبان ...
كنت ألسعه .. ليدرك مامعنى العشق ...
وما يحتويه من فن الجنون ...
بلسعتي يا عاشق السمراء ...
سأوصلة إلى أبعد حدود الجنون...
لاكنه خسر ذلك الجنون...
لرفضية لسعتي ...
أشكر مرورك يا عاشق ... يشرفني قلمك..