عرض للطباعة
(( كن رياضي )) ..
في أي مونديال تمَّ إهدار أول ضربة جزاء
(لكرة القدم )؟
مش متاكده من الاجابة: أول ضربة جزاء تهدر في مباراة نهائيه في تاريخ البطولة كانت ضربة جزاء التي اهدرها الإيطالي (( كابريني )) في نهائي مونديال اسبانيا 82 الذي انتهى بفوز إيطاليا على ألمانيا الغربيه 3/1 .وأول لاعب يخفق في تسجيل هدف من ضربة جزاء هو البرازيلي (( فالديمار دي بريتو )) وهو الرجل الذي اكتشفه (( بيليه )) وأهدر ضربة الجزاء في مباراة اسبانيا والبرازيل في مونديال 34 بإيطاليا وفازت اسبانيا بالمباراة 3/1 .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلود
وإجابتك صحيحه يا خلود
لك خمس نقاط
نتمنى لك التوفيق خلود
يتبقى عندنا سؤالين
س6 اللغز البوليسي
س14 من نحن
حاولي تجاوبوا عليهن علشان نطرح الأسئله الجاية
بجزئها الثالث وهو الأخير
يوم السبت أو الأحد إن شاء الله
جزاك الله خيرأ
Thanks
مجرد محاوله عسى تكون صحيحه بالنسبه للغز البوليسي السؤال السادس .
الجواب
أعتقد معرفة الضابط بالمجرم عند تشغيل السياره بسبب أشتغال
السياره بالسرعه بسبب أنها حاره وأشتغلت بسرعه لأن في الجو
البارد السياره يبالها عدة تشغيلات .
أو ,,,,,,,
طبعاااا السياره التي دعمت أو دهست الرجل العجوووز يجب أن تكون
متأثره بأصابه سواء في المقدمه أو غير ذالك وطلب الضابط تشغيل السياره
من المجرم حتى يتيقن بان المجرم هو صاحب السياره الحقيقي .
مجرد محاوله وشكرااااااااا .
س14/ ( من نحن )
نحن ايام نسمى ( بالأيام العجوز )
فماذا يعني اسمنا هذا وفي اي الاشهر نظهر ؟
قال تعالى في سورة الحاقة: 'سبع ليال وثمانية أيام حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية'.
وفي مختصر تفسير ابن كثير انها تأتي في عجز الشتاء.. أي آخره، فسميت أعجاز والعامة تسميها العجوز.
وفي الكويت أطلق برد العجوز على البرد الذي يأتي في نهاية الشتاء وقدوم الربيع، ويوافق ذلك نهاية شهر فبراير وبداية شهر مارس، وعادة ما يسبق هذه الفترة ارتفاع في درجة الحرارة بشكل ملحوظ، فيظن بعض الناس أن البرد قد انصرف،فيعود البرد من جديد
وعندنا نحن اهل الداخليه نسمي هالايام "بو جازه جعدها"
حكماء نحن
احم احم
عاد لا تقول غلط
اجابة اللغز البوليسي عاد ما اعرف اذا احد جاوب عليه بس مجرد محاولة
بمجرد تشغيل السيارة تم تشغيل المساحات تلقائياحيث يفترض ان السائق نسيها تعمل عندما اطفأ السيارة نتجية الخوف ولا بد للحقيقة ان تظهر
انا مب متاكده من الجواب:
لأن السيارة هي الفاعلة والمفتاح ليس مع غير الجاني..
أو ربما لأن السيارة اشتغلت بسرعة ولم تحتج إلى تسخين، كما في الجو البارد عادة.......
__________________
اختي امواج السراب حبيت اضيف معلومات عن ايام العجوز
هو برد الحسوم عند العرب، وبياع الخبل عند أهل البحر، وبرد الشولة عند الحضر وبرد العجوز عند أهل البادية قال تعالى في سورة الحاقة: 'سبع ليال وثمانية أيام حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية'.
وفي مختصر تفسير ابن كثير انها تأتي في عجز الشتاء.. أي آخره، فسميت أعجاز والعامة تسميها العجوز.
وفي الكويت أطلق برد العجوز على البرد الذي يأتي في نهاية الشتاء وقدوم الربيع، ويوافق ذلك نهاية شهر فبراير وبداية شهر مارس، وعادة ما يسبق هذه الفترة ارتفاع في درجة الحرارة بشكل ملحوظ، فيظن بعض الناس أن البرد قد انصرف، علما بأن هذه الفترة التي يسودها الدفء وارتفاع في درجة الحرارة تعرف عند أهل الكويت بالعقارب أولها عقرب السم وثانيها عقرب الدسم وآخرهما عقرب الدم، التي تشعر معها الأجسام بالخمول والميل إلى النوم في النهار ويطلق عليه الكويتيون في الماضي فورة الدم، ولعله ما يعرف بضغط الدم يعقب هذا الدفء المؤقت انخفاض مفاجئ في الحرارة.. يعرف هذا الانخفاض ببرد العجوز، فتخالفت الروايات وكثرت الحكايات وتضاربت التسميات في برد العجوز فأهل البحر يسمونه بياع الخبل عباته ويرون ان رجلا معتوها اشترى عباءة في فصل الشتاء وحالما شعر بالدفء باعها ليستفيد من ثمنها، فهبت تلك الرياح الشمالية الباردة فمات هذا المخبول، فسميت تلك الرياح الباردة باسمه، واهل المدن أو الحاضرة والقرى يسمونه برد الشوله، والشوله طائر ربيعي صغير يظهر في هذه الفترة، دأب على رفع ذيله عاليا ثم خفضه إلى الأسفل وهذه الحركة تعرف باسم التشوول، يقال الناقة: شولت أي رفعت ذيلها إعلانا عن رغبتها بالفحل، ويقولون برد الشوله يرد الشتاء من أوله، أما أهل البادية فتروى عنهم حكايتان في برد العجوز الحكاية الأولى، قيل إن امرأة عجوز قامت بقص صوف أغنامها فهبت تلك الرياح الشمالية الباردة فماتت أغنامها فندمت فسمي هذا البرد ببرد العجوز.
أما الحكاية الثانية التي تروى عن أهل البادية: قيل إن عجوزا لها ناقة لم تلقح في أول الشتاء، ومن المعروف ان فحول الابل لا تلقح إلا في اشتداد البرد فدعت ربها بأن يرسل رياحا باردة كي تلقح ناقتها فهبت تلك الرياح وتم لها ما أرادت فسميت هذه الرياح الباردة ببرد العجوز وحكايات كثيرة تروى عن هذا البرد المتأخر في الشتاء، ومما قالوا عنه إن برد العجوز يقول لو انني لحقت على أول الشتاء لجعلت المرأة العجوز تشعل النار بشعر رأسها الأبيض ولجعلت الرجل الكبير يشعل النار في ركبتيه.
وفي الموسوعة الكويتية الميسرة يقول مؤلفها حمد محمد السعيدان في الجزء الأول ص 485 ان الخبل هو المخبول أو المغفل وفي الأمثال جاء: 'اليوم بياع الخبل عباته' لمن يبيع عباءته في الشتاء القارس بعد ظنه ان الشتاء قد انتهى.
أما عن برد العجوز فيقول حمد محمد السعيدان في الجزء الثاني ص :979 'العجوز' برد العجوز: ريح شمالية باردة تهب على الكويت في أواخر الشتاء خلال الفترة الواقعة ما بين 26 فبراير وحتى 8 مارس وأصل التسمية انه في أيام العرب الأولى كانت هنالك عجوز كاهنة تكهنت بعودة الشتاء لأيام قلائل وكان العرب قد استبشروا بدخول الربيع ولبسوا ملابس الصيف وقد تحققت نبوءة الكاهنة العجوز وسميت الأيام المذكورة نسبة لها.
وفي تاج العروس من جواهر القاموس للزبيدي المجلد الخامس عشر باب حرف الزاي ص 200. 'أيام العجوز' سبعة ويقال أيضا أيام العجز، كعضد، لكنها تأتي في عجز الشتاء وهي سبعة أيام كما قال أبو الغوث وقال ابن كناسة: هي من نوء الصرفة، وهي (صن) ابالكسر، و(صنبر) (ووبر) بالفتح، (والمعلل) (مطفي الجمر) (أو مكفي الضعن) وأيام العجوز عند العرب خمسة: صن وصنبر وأخيهما وبر ومطفي الجمر ومكفي الضعن.
وأنشد الغوث بن الأحمر:
كسع الشتاء بسبعه غبر
ايام سهلتنا من الشهر
فإذا انقضت أيامها ومضت
صن وصنبر مع الوبر
وبأمر واخيه مؤتمر
ومعلل ومطفي الجمر
ذهب الشتاء موليا عجلا
واتتك واقدة من الجمر
وقال اخر:
سأذكر ايام العجوز مرتبا
لها عددا نظما لدى الكل مستمر
صن وصنبر ووبر معلل
ومطفى جمر آمر ثم مؤتمر
وعلى كل حال فإن برد العجوز لا يكون باردا في كل الأعوام ولا دافئا على الدوام فمعتدل في حين وبارد في بعض الأحيان ممطر ومغبر من عام إلى عام والله أعلم وهو المستعان.
وقد قيل للحصنى أي الثعلب متى يكون الشتاء باردا قال: اذا هبت رياح الشمال، وسئل متى يكون الشتاء دافئا قال: اذا هبت رياح الكوس 'الجنوبية الشرقية' وفي اللغة: آخر كل شيء هو عجزه.
كان الجوممطرا والطريق عماه (ضباب) حينها وقع حادث فقد صدم رجل صاحب سيارة بيضاء اللون
شيخ كيبر فأرداه قتيلا وأجري البحث فوجدت السيارة فاستدعوا ضابط الشرطة فحققوا مع الجاني فأنكربقوله كان نائما وقت الحادث في البيت فاتجه الضابط الى موقف السيارة فقال للجاني شغل السيارة فبمجرد أن اشتغلت السيارة أمر الضابط بالقبض على الجاني
كيف عرف الضابط ؟؟؟
بما أن لون السيارة أبيض والجو كان ماطراً والطريق عماه كما ذكرتم.. فأعتقد والله اعلم بأن المؤثرات الجوية ولون السيارة ساعد في القبض على الجاني من خلال البصمات الموجوده على جسم او نافذة السيارة
بمجرد أن اشتغلت السيارة ظهرت بصمات او آثار الحادث عليها بسبب حرارة المحرك
وجواب أخر.. بعدما تأكدوا بأن السيارة وجدت واتضح بأن السيارة تعود للجاني وحسب ما ذكر الجاني بأنه كان نائماً وقت وقوع الجريمة فهذا يدل على ان سيارتة قد سرقت او اخذت من قبل شخص اخر لذلك طلب منه الضابط تشغيلها للتأكد من صحة ما يقول و من انه يحمل مفاتح السيارة
وهكذا اكتشفوه..!!
دمتم بود