يعطيك العافيـــــه أخي هتلر
تشكرااا على هالمواضيع المفيده .
عرض للطباعة
يعطيك العافيـــــه أخي هتلر
تشكرااا على هالمواضيع المفيده .
يسلمووووو
معلومات رووووعه
هتلر
الله يعطيك العافية ع هيدي المعلومات المفيدة
http://3inain.com/upfiles/5bp93632.gif
http://3inain.com/upfiles/0Ev73520.gif
العلاج العائلي مفيد للمراهقين ذوي النزعة الانتحارية
http://www.news-all.com/up/2006/uplo...om_1759063.jpg
نشرت في 2010-02-10
قال باحثون أميركيون ان الأفكار الانتحارية والاكتئاب تراجعت بسرعة أسرع وأكبر عند المراهقين الذين خضعوا لعلاج شمل عائلتهم كلها وليس بشكل فردي.
ووجد الباحثون في مستشفى الأكفال بفيلادلفيا ان المرضى الذين يعانون من نزعات انتحارية حادة وتابعوا علاجاً مرتبطاً بعائلتهم كانوا أقله 4 مرات أكثر ميلاً للتخلص من الأفكار السوداوية في نهاية العلاج.
ووجدت الدراسة، التي نشرت في مجلة "الأكاديمية الأميركية لعلاج الطفل والمراهق نفسه" ان المرضى الذي خضعوا لعلاج عائلي أظهروا تراجعاً أسرع لعوارض الاكتئاب.
وقال المعد الرئيسي للدراسة غاي دايموند "غالبة نماذج العلاج تركز على المراهقين وحدهم، وتساعدهم على تعلم استراتيجيات جديدة للتأقلم وحل المشاكل".
لكن دايموند أضاف ان "المراهقين ميتأثرون بأهلهم بشكل كبير، وهذا العلاج يهدف إلى حل النزاعات العائلية والترويج لنقاط القوة في العائلات حتى يساهم الحس بالارتباط في حماية المراهق من أذية نفسه".
وعمد دايموند وزملاؤه إلى دراسة حالات 66 ولداً تتراوح أعمارهم بين 12 و17 سنة أتوا إلى الأطباء أو غرف الطوارئ بعدما شكوا من عوارض اكتئاب وأفكار انتحارية.
مادة كيميائية تزيد خطر الإصابة بالباركنسون
http://www.news-all.com/up/2006/uplo...om_2367257.jpgنشرت في 2010-02-10
قال باحث أميركي إن مادة الترايكولوريسلين التي تستخدم في تنظيف قطع غيار السيارات المعدنية قد تزيد خطر الإصابة بمرض باركنسون.
وأوضح الدكتور صموئيل غولدمان من معهد سنيفال لعلاج مرض باركنسون في كاليفورنيا إن هذه المادة كانت تستخدم في السابق كمحلول للتنظيف الجاف للملابس ولازالة الدهون عن الأواني المعدنية ،ولكن توقف استخدامها منذ وقت طويل بسبب الخشية من تأثيرها على الصحة.
واطلع غولدمان وأعضاء الفريق على التاريخ الطبي لـ 99 زوجا من التوائم المتطابقين من بينهم أشخاص مصابون بمرض باركنسون، وكانوا جميعاً من الرجال المحاربين القدامى الذين شاركوا في الحرب العالمية الثانية.
ووجدت الدراسة أن العمال الذين كانوا على احتكاك بمادة الترايكولوريسلين كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض باركنسون بحوالي خمس مرات ونصف المرة من نظرائهم الذين لم يتعاملوا بهذه المادة، وبأن المصابين من بينهم عملوا في وقت سابق في التنظيف الجاف للملابس و كميكانيكيين أو كهربائيين.
نيوزيلندا تحظر تداول نوعين من المسكنات
http://www.news-all.com/up/2006/uplo...om_4542218.jpgنشرت في 2010-02-09
أعلن مسئولون بقطاع الصحة في نيوزيلندا يوم الثلاثاء أن سوف يتم سحب اثنين من المسكنات يحتويان على مادة ديكستروبروبوكسيفين من السوق بعدما أظهرت الفحوصات أن أضرارهما أكثر من نفعهما.
وقال ستيوارت جيسامين الذي يعمل بقسم سلامة الأدوية في وزارة الصحة "إن أقراص باراديكس وكبسولات كاباديكس لا تعمل على تخفيف الألم بصورة أفضل من تناول جرعة كاملة من دواء الباراسيتامول وتتسبب في حدوث آثار جانبية أكثر من الباراسيتامول كما أن خطورتها تزداد إذا تم تناولها مع الكحول أو بكميات كبيرة".
وأضاف إن هناك نحو 78 ألف مواطن نيوزيلندى يتناولون مسكنات الألم التي سوف يتم سحبها تدريجياً من السوق حتى يتمكنوا من التحول إلى وسائل علاج أخرى.
وأعلنت دول أخرى مثل بريطانيا ووكالة الأدوية الأوروبية وسنغافورة أيضاً سحب الأدوية التي تحتوى على مادة الديكستروبروبوكسيفين .
مستخلصات البازلاء تخفض الوزن
http://www.news-all.com/up/2006/uplo...om_4718157.jpgنشرت في 2010-02-08
تساعد مستخلصات الفاصولياء البيضاء والبازلاء على خفض الوزن لأنها، بحسب دارسة جديدة، تمنع امتصاص الكاربوهايدارات في الجسم، كما أن لها فوائد صحية متعددة يجهلها كثيرون.
وقالت رئيسة قسم التغذية والأبحاث الصحية في مجلس الابحاث الطبية في بريطانيا الدكتورة سوزان جاب لصحيفة "ديلي ميل " يوم الأحد " إن البازلاء والفاصولياء تعدان مصادر مهمة جيدة للألياف وهما تخفضان الكوليسترول "الردئ" المعروف بـ "أل دي أل".
وأضافت أن فول الصويا والحمص يحتويان على نبات الستيرولز، وهي جزيئات ثبتت قدرتها على خفض كوليسترول " أل دي أل" وزيادة مستوى الكوليسترول " الجيد" اي " أتش دي أل".
وهناك أدلة متزايدة ، بحسب الدراسة التي ذكرت أيضاً أن الحمص وسندويشات الفلافل، نظراً لكون الحمص مادة أساسية في إعدادها، تساعد على رفع النبض المنخفض ،وبأن حساء الفاصولياء الذي يتناوله كثيرون في الشتاء في بريطانيا يساعد أيضاً على ضبط الكوليسترول.
وذكرت دراسات أخرى أن أطباق العدس والفاصولياء تحمي أيضاً من الإصابة بسرطان الرئة، ودعم هذا الرأي باحثون في جامعة تكساس قالوا إن هذه الإغذية تخفض خطر الاصابة بسرطان الرئة ما بين 20% و 45%.
وأظهرت دراسة أعدها مجلس الأبحاث الطبي ومركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة شملت حوالي نصف مليون شخص، أن الذين يأكلون 35غراماً من المأكولات التي تحتوي على ألياف يومياً ينخفض احتمال إصابتهم بسرطان القولون بنسبة 40%.
القرفة.. أفضل مشروب في الشتاء
http://www.news-all.com/up/2006/uplo...com_222250.jpgنشرت في 2010-02-07
تعرف القرفة منذ القدم بفوائدها الصحية، حيث كانت تُستخدم في الطب التقليدي لعلاج نزلات البرد، والانتفاخ، والغثيان، والإسهال، والآلام التي تسبق الطمث.
وقد كشفت أبحاث جديدة أن استنشاق رائحة القرفة المميزة يؤدي إلى تنشيط المخ، وتحسين وظائف الدماغ مثل التذكر والانتباه ودقة حركة العين. إضافة إلى ذلك، تساعد القرفة على ضبط السكر في الدم. وذلك من خلال تعزيز استجابة مرضى السكر للأنسولين مما يعدّل مستوى السكر بالدم.
وقد اهتم الباحثون منذ زمن بالبحث عن سر رائحة القرفة وزيتها وأجروا العديد من الأبحاث التي كشفت تأثيرها على صفائح الدم ووجدوا أنها تساعد في ضبط تدفق الدم وتمنع تخثره، مما يقلل من خطر الإصابة بجلطات الدم.
وعلى الرغم من توافر القرفة طوال السنة، إلا أن مشروبها هو أفضل ما يمكن تناوله في الشتاء. وذلك لأنها تزود الجسم بالطاقة والحيوية والدفء خصوصاً لدى من يشعرون بالبرودة دائماً.
يعطيك العاااااافيهــ ... ^^
العلاج العائلي مفيد للمراهقين ذوي النزعة الانتحارية
http://www.news-all.com/up/2006/uplo...om_1759063.jpg
نشرت في 2010-02-10
قال باحثون أميركيون ان الأفكار الانتحارية والاكتئاب تراجعت بسرعة أسرع وأكبر عند المراهقين الذين خضعوا لعلاج شمل عائلتهم كلها وليس بشكل فردي.
ووجد الباحثون في مستشفى الأكفال بفيلادلفيا ان المرضى الذين يعانون من نزعات انتحارية حادة وتابعوا علاجاً مرتبطاً بعائلتهم كانوا أقله 4 مرات أكثر ميلاً للتخلص من الأفكار السوداوية في نهاية العلاج.
ووجدت الدراسة، التي نشرت في مجلة "الأكاديمية الأميركية لعلاج الطفل والمراهق نفسه" ان المرضى الذي خضعوا لعلاج عائلي أظهروا تراجعاً أسرع لعوارض الاكتئاب.
وقال المعد الرئيسي للدراسة غاي دايموند "غالبة نماذج العلاج تركز على المراهقين وحدهم، وتساعدهم على تعلم استراتيجيات جديدة للتأقلم وحل المشاكل".
لكن دايموند أضاف ان "المراهقين ميتأثرون بأهلهم بشكل كبير، وهذا العلاج يهدف إلى حل النزاعات العائلية والترويج لنقاط القوة في العائلات حتى يساهم الحس بالارتباط في حماية المراهق من أذية نفسه".
وعمد دايموند وزملاؤه إلى دراسة حالات 66 ولداً تتراوح أعمارهم بين 12 و17 سنة أتوا إلى الأطباء أو غرف الطوارئ بعدما شكوا من عوارض اكتئاب وأفكار انتحارية.