من 55 كلغ الى 40 كلغ
كثير وراح يسبب لك مشاكل جنسيه كثيره
اسال الله لك ولنا الهدايه
شكرا لحضورك اخي
عرض للطباعة
سم الله الرحمن الرحيم
تحية طيبة وبعد ...
لكل من حضر وزار ... لكل حرف خطى هنا
موضوع جميل وجرئي وحساس
وأجمل منه كون الموضوع يعرض بين الشباب أنفسهم ويفتح باب الحوار لهم
لمعرفة حقيقة المشكله من خلالهم بعيدا عن الطب العيادي والنفسي
بعيدا عن رائي الدين أو ثقافة المجتمع ... والعادات والتقاليد
الشذوذ الجنسي
( اللواط ...والسحاق ) , ( السادية ...والمازوشية ) ،
( الاعجاب بنوعية بين الذكور ببعضهم
أو بين الأناث وبعضهن)
كل مصطلح يحتاح مبحث لوحده واحببت أن أضيف لها
(العادة السرية )
وما يحتوي المجتمع من شذوذ ....
نعود للأصل ...
كل النقاط التي تحدث عنها الجميع تصب في نقطة واحده
منشاه ضعف الوازع الديني
والتي تتفرع منها التربية الأسرية والمجتمع والأعلام
سياسة تجاهل الحدث أو السكوت عنه أو تكذيبه ...
الاحراج من النقاش به ...
عدم فهمنا لمخاطر هذا السلوك ...
التشبه من باب التجمل إلى أن قع في المحضور
وجهلنا في كيفية التعامل مع هذه الظاهرة إلى أن فرضت نفسها بقوة وأصبح دورنا دور المتفرج فقط ( لمجاهرة في المعصية )
أحببت أن اتحدث هنا عن الجانب المغيب
وهو الشخص نفسه الذي يمارس السلوك
هل توقفنا معه في سؤال بسيط لماذا تقوم بذلك السلوك ...
بالطبع لن اقول ان هذا الأمر قديم منذ العهود الأولى والذي يثبت صحة ما أقول حديث النبي صلى الله عليه سلم ...
وهو عن أبي هريرة، رضي الله عنه، قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم- مخنثى الرجال الذين يتشبهون بالنساء، والمترجلات من النساء المتشبهات بالرجال، والمتبتلين من الرجال الذين يقولون: لا نتزوج. والمتبتلات من النساء اللاتي يقلن ذلك.
أيضا ظهر في الشعر العربي المردان وهم الشباب والغلمان الذين بلغوا مبلغ لجمال حتى ان الشعراء
تغنو بهم لحسنهم فقد أنعم الله عليهم بالجمال فاصبحوا مثل النساء
يبقى عندي تشبه ... وفعل حقيقي
سابدا من بذرة الأنطلاقه وهي الأسباب التي يغفل عنها الجميع ...
أولا : هناك شباب منحهم الله لجمال النعومة فاصبحوا مثل الفتيات بل أشد جمالا منهن .
ثانيا : هناك بعض الفتيات اللاتي أصبحن مثل الرجال في مشيتهن أو أشكالهن
( خلقة من رب العباد) بمعنى ان ( 1-2 ) ولد الطفل مزود بسمات وخصائص الطرف الأخر
ولا أعلم مدى تأثير هرمون الذكورة الأنوثه في ذلك .
ثالثا : هناك أسباب نفسية أخرى بعد الولاده ونشوء الطفل منها أن البنت تربت في بيت كله أولاد
فاصبحت حركاتها ومشيتها وكلامها مثل تصرفات الشباب , والعكس كذلك لشاب أن يكون تربي في بيت كله بنات .
ثالثا : قد تلاحظ الأم أن طفلها سواء ولد أو بنت برغبته باأرتداء ملابس الجنس الأخر مثل البنت تلبس شماغ لوالد او الولد يلبس طرحت الوالده وحذاها ..
هو يعبر عن مدى حبه وتعلقه بالأم أو
الأب ولكن أن يترك الطفل إلى أن يكبر دون توجيه أو يعزز هذا الجانب من جهته
ويكبر كلا من الولد والطفل دون أن يدرك أن هذا عيب أو حرام .
رابعا : المجتمع ودوره المعزز ... وفي رأئي جهل المجتمعات وسكوت أغلبهم والتشهير والإشارة
إلى المسي دون الأخذ بيده من أهم الأسباب في انتشار مثل تلك الظاهرة حتى أصبحت بالمجاهرة
والعياذبالله .
خامسا : الأباحيات التي نراها بين أيدينا لا أستبعد أن ياتينا ما هو أبعد من السحاق واللواط
أن يتربي جيل الغد ورجال اليوم على مشاهدة مناظر إباحية تطبق تطبيقا عمليا لمناظر
تقشعر منها الأبدان لتلك الممارسات الخاطئة والمحرمة سبب من تلك الأسباب ..بل أشدها خطرا
من الملام هل هو الفرد ام الجماعه
متى نمتلك الطرق والأساليب للعلاج بدلا منأن نلقي لوم
والأسباب على وعلى وعلى دون أن نتطرق للعلاج
يبقى الوقاية خير من العلاج
وأجمل العلاج الهدي النبوي
عندما رد نبينا عليه أفضل الصلوات على الشاب الذي طلب الزنا
أترضاه لأمك ...لأختك .........ومازال معه إلى أن أقنعه
أسفة للأطالة لي عوده
نقول من اهم واخطر الاسباب للشذوذ الجنسي
هو ضعف الوازع الديني
ودور الوالدين وسلوك الفرد وما يأتي بعد ذلك
هو نتيجة لضعف الوازع الديني في جميع المراحل عدا مرحلة الطفوله
وهذي سببها التربية في نظري
يعني مثل ما ذكرتي يا الأصايل
ان البنت اللي تتربى تلبس شماغ من صغرها وبدون توجية من الوالدين
والولد اللي ممكن يلعب بالعاب البنات او يلبس لبسهن بدون توجيه
من الوالدين بحجة انهم اطفال ، ممكن تكون هذي بداية للشذوذ
يعني مرحلة الصغر هي توجية من الاسره
ولابد لنا اذا اردنا التعامل مع هذي القضيه ان نأخذ بأسبابها
فعلى كل رب اسرة ان يفطن لسلوكيات أبنائة
وخصوصا اننا اصبحنا في عالم يكاد يكون كل شيء مباحا ومسهلا للشذوذ
ويجب التكثيف من قبل رجال الدين والمفكرين على هذه النقطه
ولو نلاحظ ان جميع المنكرات الموجودة في هذا الزمن لم تكن موجودة في الأمم السابقة
فقوم لوط اخذهم الله بذنبهم لممارستهم اللواط
وقوم شعيب كانوا يزيدون في المكيال
وكان العقاب بقدر العمل
أما هذه الأمة فمن رحمة الله بها أن امهلها ليوم القيامه
فجميع المفاسد التي كانت تمارسها الامم السابقة نراها اليوم
ومنها اللواط والسحاق واشكال الشذوذ الجنسي
والشذوذ ممارسة خاطئة لتفكير خاطيء يأخذ بصاحبه مأخذا عظيما
دينيا وخلقيا واجتماعيا في مجتمع لا يعترف بهذا السلوك
لأنه يتنافى مع الدين والأخلاق ومع الطبيعة التي خلق عليها كلا من الرجل والمرأة
حتى الحيوانات تأنف ان تمارس هذه الأفعال
الحيوان الذكر لا يأتي مثيله والأنثى لا تفعل
ويحق لهم ان يحمدوا الله على هذه النعمه
بإنتظار المثير الثري في ردك يا الأصايل
رحال تكلمت عن الاعجاب
قبل الخوض فيه ونظلم البنات والفتيات
( أنا من أنصار الأنثى خذ بالك :O___O:)
( أحب أن أقول أن الاعجاب بمعنى التعلق );kiss;
التعلق ليس بالضرورة أن يكون بين فتاة وفتاه ...........
قد يكون بين الأم وأبنتها أو بين الأب وأبنه
أو بين الشاب ومطرب أو شاعر معين
بين الزوجين بين الأحبة
( كيف نفرق بين الحب والاعجاب والتعلق ) .
ساجعل لك مقياس لنقيس هل نحن عندنا هذا السلوك أم لا
ففي الاصل فأعظم الحب لا يصرف إلا لله عز وجل
ثم لرسوله محمد صلى الله عليه وسلم .. قال صلى الله عليه وسلم
: ثلاثٌ من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان :
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ،
وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود
في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار .
متفق عليه .
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : من أحب لله وأبغض لله
وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل عرى الإيمان "
فمن أحب أحدًا أكثر من حبه لله عُذب بهذا الحب،
بل يُعد مشركًا شرك محبة ..
ولعل ميزانًا بسيطًا تستطيع المعجبة به وغيرها أن
تعرف مقدار حب الله في قلبها وهل وقعت في الشرك أم لا..
إذا تعارض واجبان أحدهما لله والآخر لمن تحب فأيهما نقدم؟ ..
وإذا ما ألزمتك هذه العلاقة بما يغضب الله فهل تطيعين ؟
كمجالسة المحبوب مع وقت الصلاه
متابعة فلم في وقت الصلاه
أيهما تقدم
تأمل معي أعظم حب يصرف لمن ............
قال عليه الصلاة والسلام : لا يؤمن
أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده
والناس أجمعين .ولما قال عمر : يا رسول الله لأنت
أحب إلي من كل شيء إلا من نفسي ،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
لا والذي نفسي بيده ؛
حتى أكون أحب إليك من نفسك ، فقال له عمر :
فإنه الآن . والله لأنت أحب إلي من نفسي ،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم :
الآن يا عمر . رواه البخاري .
انتظروني كيف نصل خطوه خطوة
إلى طريق الاعجاب
والشذور
واضح أنك من أنصار الأنثى ..
وواضح اننا رجعنا لكماشة الأنثى من جديد هههههههههههههه
ولكن هذي المره بثوب يختلف عن عقلنا الواعي واللاواعي والمواجهه والباراديم2
ولكن ما تكلمت عن الإعجاب بمقصد أنه يكون بين الفتاه والفتى والعكس
والإعجاب واضح انه يكون لأي مخلوق حتى لمن واراهم التراب
وربما لم أحسن التوضيح فأستميحك عذرا سيدتي
وبالنسبة لسؤالك فأنت أولى بالإجابة مني لعمق فكرك وكونك لم تسأليني إلا والإجابة في جيبك
( كيف نفرق بين الحب والاعجاب والتعلق ) .
ساجعل لك مقياس لنقيس هل نحن عندنا هذا السلوك أم لا
يختلف الحب عن الإعجاب عن التعلق
كما من الممكن أن يحدث تدرج في العلاقة بالمعجب به
فالإعجاب هو الإنجذاب والإنبهار بشخص ما بغض النظر عن هويته ، ويكون الإعجاب بحسب ميول الشخص المعجب وتعلقه بالمعجب به ، فمن كانت ميوله للأغاني أكثر منها في اشياء اخرى فسوف يعجب بمغني ، وكذلك الحال بالنسبة لعاشق كرة القدم ونحو ذلك فتراه يعلق صوره في غرفته وفي سيارته وعلى هاتفه النقال ، ولننتقل إلى جانب آخر من الإعجاب : إعجاب الطالب بمدرسه والطالبه بمدرستها ، او إعجاب المرؤس برئيسه ونحو ذلك من أمثلة الإعجاب ، ولكنه لا يقتصر إلا على كونه إنبهارا بتلك الشخصيه بإعتبارها شخصية ليس لها مثيل في نظر المعجب ، وما تلبث ان تنكشف الحقيقة في عين المعجب إذا ما تعايش مع شخصيته التي يراها في منامه ، فأحيانا يكون الإعجاب في غير محله ، ويكتشف المعجب ان هذه الشخصيه ليست بالتي كان يتصورها فهو يلبس قناعا زائفا يغطي وجهه الحقيقي ، وأحيانا يدرك المعجب ذلك وأحيانا تكون الغشاوة قد سيطرت عليه واغلقت عينيه ، ويحدث ان تكون الشخصية التي نعجب بها هي هي بدون قناع زائف وربما هي في الحقيقة ارقى منها على الورق او التلفاز ، ومن الممكن أن يتحول الإعجاب إلى تـعـلــق بتلك الشخصية فليس للمعجب حديث سواها وليس له هم سوى تقليدها في المأكل والملبس والحركات ، وإذا اكتشف المعجب الحقيقة تكون ضربة قاضية له فهو يستشعر ان تلك الضربة موجه له هو ، حين يكتشف أن من اُعجب به ليس كما تصوره في خياله ورآه وربما تحدث معه وربما تعايش معه ، ويتحول التعلق إلى حـــــب ( هذا في حالة أن المعجب به لا يرتدي قناعا وإلا أعتبر الحب زائفا ولا اساس له إلا في خيال المعجب ) اما في شخصية المعجب به السويه يتحول التعلق إلى حب لهذا الشخص ، ويبقى التساؤل :
هل هذا ينطبق على جميع المشاهير أو من نعجب بهم ؟
بمعنى هل تحبني هذه الشخصيه التي أحببتها هل تحبني كما أحبها ، إن كان كذلك فحري بها أن تحب العشرات او المئات او الآلاف من الناس الذين يعشقونها ، إذا هذا الحب تربطه اشياء كثيره ربما تكون شخصية المعجب به تحب الناس لمجرد الشهره ، او لجمع الأموال فهو لا يستطيع ان يحب الحب الحقيقي لملايين الناس
في النهاية أقول يتحول الإعجاب إلى تعلق ثم حب
في الشخصية اللي هي قريبة منك بمعنى تشاهدها وتتحاور معها بمعنى أنك وفلان وفلان وفلان هم اقرب الناس لهذه الشخصية فيكون الوضوح والشفافية في كل شيء بينهم ،
ويتحول الإعجاب إلى تعلق فقط في الشخصيه التي لا نرى فيها سوى الجانب المشرق الذي ترسمه لنا
مجرد رأي ومثلما اسلفت أختي الأصايل أنثى في الحديث الشريف :
قال صلى الله عليه وسلم
: ثلاثٌ من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان :
أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ،
وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود
في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار .
متفق عليه .
والمرء مع من أحب يوم القيامه كما ورد عن النبي عليه افضل الصلاة والسلام
مجرد رأي قد يخطيء وقد يصيب
قالها مفكر :
رأيي صواب يحتمل الخطأ
ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب
المعذره
نسيت أرد على سؤالك :
( كيف نفرق بين الحب والاعجاب والتعلق ) .
ساجعل لك مقياس لنقيس هل نحن عندنا هذا السلوك أم لا
هذي المسأله تختلف من مجتمع لمجتمع آخر
وأحيانا حتى في المجتمع نفسه تتفاوت هذه المسأله
وغالبا في مجتمعاتنا أعتقد أنه هناك فجوة بين المعجب والمعجب به
إذا كان المعجب به شخصيه مستقيمة تدعوا إلى الإصلاح وغيره
بمعنى الشخصية النبيله فليس هناك هذا التقارب إلا في نسب بسيطه جدا من الناس ..
أما بالنسبة للشخصية المشهوره والتي لا تتحرك إلا لأجل المال والشهره والإسراف في الأمور الدنيويه وهذه الشخصيه سواء عربية أو أجنبيه ( وإن كانت أجنبية في غالب الأحوال ) فإن التقليد يكون أعمى بشكل رهيب وغير معقول ، وهذا ما نلاحظة فلان في تسريحة شعره يقلد المغنى فلان
أو في حركاته وفلانه تقلد المغنية أو عارضة الازياء او الممثله في سلوكها
سؤال أخير
لماذا التقليد للغرب في كل شيء ؟
لماذا لا يكون التقليد لكاتب عربي أو مفكر أو عالم عربي ؟
هل لأن الإعلام عندنا مشوه فلا يظهر الجانب المضيء من حياة المصلحين والمفكرين ، ويكتفي بالقشور ؟
كلمة شكر أوجهها لك سيدتي الأنثى على روعة تفاعلك وردودك
رحال مالك يا ابني مستعجل ... حبة حبة
أشعر وكانني التهم عنقود العنب التاما
شوي شوي عليا ...
فالكبر عامل عمايله معي ( حكم السن )
طبعا سيكون لي مداخلة على ماذكرته عن
( الحب والاعجاب والتعلق )
بعد الفاصل الاعلاني ولي عوده
مش تروح تجيب كيلو فراوله
تحياتي لحضورك فاضلي
إعـــــــــــــــــــــــــــــــــلان
اقدم طبيب مصري على افتتح عيادة طبية في قلب القاهرة
بغرض علاج الشذوذ جنسيا من الجنسين وقد وجهه له عددا من الانتقادات الشديدة،
واتهمه بعض الاطباء بأنه قد يكون مثليا وهذه محاولة منه للتعارف
على الاخرين بينما اعتبرها البعض الاخر انها محاولة
لتعرف المثليين على بعضهم من خلال العيادة
وأشارت جريدة "دنيا الوطن" الفلسطينية إلى أن البرنامج
الذي يقدمه الطبيب يهدف إلى علاج المثليين جنسيا عن طريق
تدعيم ثقتهم بأنفسهم ودفعهم للتواصل الإنساني، بعيدا عن التفكير
في الجنس وإثراء الوازع الديني داخلهم، ودفعهم إلى ممارسة الرياضة.
وأوضح الدكتور أوسم وصفي أخصائي الطب النفسي البالغ من العمر 42
عاما أنه "واجه هجوما شديدا من حركات تدعم "الشواذ" في مصر،
اتهمته بأنه يقف ضد حقوقهم الإنسانية ووصمته بالتخلف والجهل،
كما أن بعض المثليين الذين قصدوا عيادته انجذبوا إليه،
وهو ما يوصف بالتعلق العاطفي".
وتابع وصفي قائلا :" إن عيادته تجد اقبالا من مثليين ومثليات
يريدون حلا لمشكلتهم، خاصة أنه أصدر كتابا حولها بعنوان
(شفاء الحب) أشاد به بعض علماء الدين الإسلامي على اعتبار
أنه أسلوب جديد في التعامل مع الشذوذ وعلاجه، إلا أن آخرين
انتقدوا ذلك لتبنيهم رأيا متشددا يعتبر الشواذ زنادقة ومرتدين
يجب اضطهادهم وتضييق الخناق عليهم".
واستطرد الدكتور وصفي قائلا: "يأتيني الكثير من
الشواذ الساخطين على انفسهم، والذين يرغبون في
الخلاص فعلا من الحالة التي يعيشونها ".
وتابع الطبيب وصفي بالقول :" اختياري لعلاج هذه الحالات نابع من
تحقير المجتمع لهم على الرغم من أن الكثيرين منهم يحاولون
البحث عن وسيلة للشفاء، وهنا يجب أن نشير إلى حقيقة علمية
هامة وهي أن التوجه الجنسي لهؤلاء غير ثابت، بمعنى أنه
يمكن علاجه إذا ما مدت لهم يد العون وكف المجتمع عن تحقيرهم
والتشهير بهم، مما يزيد الأمر صعوبة لديهم، فيتقوقعون على أنفسهم
ويفقدون الأمل في العلاج تماما".
وردا على سؤال حول كون المثلية مرضا وراثيا أم سلوكا مكتسبا
نتيجة لظروف اجتماعية أو تنشئة معينة، قال وصفي :
" لا توجد عوامل محددة في حالة الشواذ، ولكن هناك عوامل
مؤثرة، مثلا هناك عوامل وراثية مثل لون الشعر والعينين
والطول والقصر وغيرها، وهناك عوامل بيئة يتربى عليها الطفل،
وحتمال تعرضه لانتهاكات جنسية، وإجمالا، لا يولد الطفل بهذا المرض".
منقول
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك...آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
لأنه لمن الأمر المخزي ان نواجه في مجتمعاتنا الاسلامية المتربية على أساس تربوي ديني مثل هذه الظواهر الفاجرة التي تسربت بطريقة قذرة الى أوطاننا الطاهرة..ولو تلفظ لساني قائلا شكرا لمن طرح هذا الموضوع ليعيد نظرة انسان ويوجه سبيل الاجيال مرة اخرى ليعيدوا النظر في دروبهم...
بارك الله فيك أيها(الــــــــــــــــرحال)وبارك في اهلك ومالك وولدك..
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين
ان ظاهرة الشذوذ الجنسي ظاهرة فاجرة وجريمة بحق النفس وبصراحة لقد تعرضت لمثل هذه الأفعال القبيحة ولكن عين الله حفظتني نعم لقد خضت خضم الظاهرة وذلك لأنني كنت اقدمدراسة حول التصرفات السلبية ..ولكن لله الحمد تواصلت مع الفراد لأرشدهم للصواب ويعلنوا أنهم عادوا مع قوافل العائدين إلى الله تبارك وتعالى...
ربما تشمئز قلوب الكثير من الناس عندما يسمعون مثل هذه الظواهر ولكن الانسان الصالح الذي اقسم على نفسه ان يساهم في اصلاح حياة البشرية لن يتوقف عن العطاء لأن في داخله عملاق قادر على تحمل عقبات الدهر ....
(كن مع الله يكن الله معك)...
اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً...
محبتكم/ ريحانة الحجاز
المرحلة اللأولى : الرغبة في الصداقة وتنمية الجانب الاجتماعي عن
طريق الاعجاب والأتفاق في الخصائص
كل إنسان يحتاج إلى مقربين
( اجتماعي بطبعه ) يختصه بمصاحبته وسره ..
فيستشيرهم .. ويتبادل معهم الواجبات من إعانة
عند الحاجة ومعاودة عند المرض،
يفرح لفرحهم ويحزن لحزنهم. وهذه حال غالب البشر،
يختلفون في انتقائهم لهؤلاء المقربين،
فمنهم من يرضى بمن أمامه،ومنهم من لا يرضى
إلا بمن توافرت فيه شروط قد تحسن وقد تسوء،
ومنهم من يقوده عقله للاختيار، ومنهم من يقوده قلبه.
وكثيرًا ما يقابل الإنسان آخرين يعجب بصفات فيهم
فيتمنى مرافقتهم أحيانًا لعله يقتبس منهم،
وأحيانًا أخرى لمجرد إحساسه بالسعادة بقربه من هؤلاء.
المرحلة الثانية : الأعجاب يقود إلى وجود الحب والألفة
ومع الصداقة تنمو المحبة ..
والحب بين البشر شعور جميل وعاطفة رائعة ..
تعين على البذل دون عناء . وهي غذاء لابد منه
للقلوب فلا سعادة لقلب لا يحب الآخرين ..
لكن كل ذلك شريطة أن يكون هذا الحب وفق
حدوده الطبيعية فلكلفئة من البشر درجة من
الحب معينة لا ينبغي تجاوزها
( حيث منهج الإسلام منهج الوسطية لا إفراط ولا تفريط ) ،
فإذا ما زاد الحب وضعه الطبيعيصار تعلقًا وإن نقص كان جفاءً.
وعندما تصل العلاقة بين اثنين إلى مرحلة
المرحلة الثالثة : الأفراط في الحب إلى أن يصل درجة التعلق
التعلق
هنا تظهر الخطورة، فالإنسان لا ينبغي أن يتعلق بمخلوق مثله،
فلا تعلق إلا بالله
.. فالتعلق هو المرحلة الخطرة من الإعجاب،
وإن كان ما بعدها أشد منها خطورة ..
لكن خطورة التعلق تكمن في كثرة الواقعات فيه ..
والغفلة عن ماهيته، ومن ثم الجهل بأضراره.
المرحلة الرابعة : وهي مرحلة التلذذ
ثم إذا ما ضعف الإيمان،
وصاحب ذلك غفلة الأسرة وإهمال المجتمع ..
تحوّل التعلق إلى منحنى أشد خطورة وأسرع فتكًا
بدين صاحبه وخلقه،
وهو الإعجاب المرضى (التلذذ)
التلذذ بالمجالسة .. والتأمل للجسد .. وطريقة الكلام والصوت ..
وملامسة الأيدي .. وكلمات الإعجابوالثناء والحب
والشوق وغيرها من كلمات وسلوكيات أساسها
بين ذكر وأنثى وليس بينامرأة ومثلها.
المرحلة الخامسة : وهي مرحلة الشذوذ
المرحلة الأخيرة من الإعجاب هي مرحلة الشذوذ،
وأصبحت الآن موجوده بشكل ملفت للنظر
وغالبًا فإن من يقعون فيها إما شاذين من صغرهم
أو ممن مكنوا الشيطان من قلوبهم فاحتلوها ومن
أنفسهم فأسروها. وقد تنزلق إلى هذه المرحلة معجبات
بلا إدراك منهن فإذا تعلقت من تجهل الشذوذ
وتنكره بمن هي من أهله أصلاً فقد تقودها
إلى هذا المنزلق دون أن تشعر . ولعله من الملاحظ
أن غالب الإعجاب الذي ينحرف أصحابه سواءً بالتعلق
أو ما بعده من مراحل، هو ذلك الإعجاب الذي يدفع الفتاة
إليه قوة شخصية من تعجبك بها. مع ضعف شخصيتها ..
إن قوة شخصية المعجب بها تمثل صفات الرجولة،
وضعف شخصية المعجبة تشعرها بالأنوثة ..
وهنا يفعل الشيطان أفعاله.
من الوقوع والعياذ بالله بالسحاق
( فالسحاق : هو شذوذ تمارسه بعض
النسوة وهو لقاء جنسي بين امرأتين كما يحصل بين
الأزواج من احتكاك جسدي وهو محرم
لقول النبي صلى الله عليه وسلم
" سحق النساء زنا بينهن " رواه الطبراني
وقال صاحب الخفاء بأنه حديث حسن )
عذرا للأطالة أو الخروج بالألفاظ
من باب لا حياة في الدين
شكرا على الموضوعويعطيكم العافيه :mf_boff::79::taz:انا عضو جيديد
شكرا على الموضوعويعطيكم العافيه :mf_boff::79::taz:انا عضو جيديد[/quote]
الأخ الكريم رحال
لك التحية على هذا الموضوع
سألين الله العلي القدير أن يوفقنا جميعاً لما يحب ويرضى
ما كنت اعرف ان الأصايل عجوز ;18;
الظاهر انخدعنا وانا اطالب بتعويض عن الاضرار ههههههههههههههه
افضل علاج هو العودة إلى الله
لكن الدكتور يتعامل مع شواذ ما عندهم قناعة اساسا بأن الحل في الدين
وأعتقد ان فكرة الدكتور طيبه ونتمنى تكون فعالة
اما تشديد الخناق عليهم فربما هذا ينفرهم من العلاج وربما يدفعهم
لكره المجتمع وان حالتهم ليس لها حل
لي عودة
نعم كن مع الله يكن الله معك
ريحانة الحجاز :
تشرفت وسعدت بحضورك الرائع هذا
والشذوذ الجنسي له طرق متعددة ومتشعبه تختلف من شخص لآخر
العلاج موجود
وهو في التقرب إلى الله
وعدم مرافقة الصحبة السيئه
والبعد عن ما يغضب الله تعالى
شكرا لك سيدتي على حضورك ها هنا
ولا حياء في الدين سيدتي
النقاط او المراحل الخمس اللي ذكرتيها في محلها
ولكن بالنسبة للمرحلة النهائية ( الشذوذ ) يكون الإعجاب بشخصية المعجب به
في حال التقرب من تلك الشخصيه سواء بالحديث او الاتصالات او بأي وسيلة
شرط ان يكون التقارب عميقا جدا بحيث ممكن التأثر بها بسهوله
ويكون في قوة شخصية المعجب به
بجانب ضعف شخصية المعجب او المعجبه
ونتوقف هنا عند هذه النقطه
ولكن هناك جانب آخر يمكن المعجب ما يعرف اي شيء عن شخصية المعجب به
سواء كان لاعب كرة قدم او فنان او من يمارس اي مهنه تشد الآخرين إليه
كل اللي يعرفه انه لاعب كرة قدم مثلا يمارس اللعبه بتكتيك افضل من غيره
لا يرى فيه جانب قوة الشخصيه من عدمها وكذلك الحال لبقية بعض المهن او الفنون
هنا المعجب لما يصل به الشذوذ لدرجة ضعف الشخصيه فيه ، لا نرى في الجانب
الآخر قوة شخصية للمعجب به
نعم سيدة الحجاز وريحانته
غاليتي
نؤمن أن أساس الاستقامة والخلو من المرض
الرجوع لله
ولكن الشذوذ برأئي مرض
هو انحراف عن الفطره
التذكير بالله جيد
لكن كيف أذكر بالله أحيانا غاليتيبل غالبا ما ينتقل التذكير
إلى مصيبة أكبر ويكون التذكير بالله باب من أبواب المجاهرة بالمعصية والفسوق
دائما أحب أن أربط أقوالي بالمصطفى صلى الله عليه سلم
فهو قدوتنا وعالمنا ونبينا
تأملي معي غاليتي ...
عن أبي أمامة - رضي الله عنه -قال: إن فتى شاباً أتى النبي -
صلى الله عليه وسلم -فقال: ائذن لي بالزنا، فأقبل القوم عليه
فزجروه وقالوا: مه مه. فقال: "أدنه" فدنا منه قريباً قال:
فجلس، قال: "أتحبه لأمك"؟ قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال:
"ولا الناس يحبونه لأمهاتهم"، قال: "أفتحبه لا بنتك؟"،
قال: لا والله جعلني الله فداءك، قال: "ولا الناس يحبونه لبناتهم"،
قال:"أفتحبه لأختك؟" قال: لا والله جعلني الله فداءك، قال:
"ولا الناس يحبونه لأخواتهم"، قال: "أفتحبه لعمتك؟"،
قال: لا، جعلني الله فداءك، قال: "ولا الناس يحبونه لعماتهم"،
قال: "أفتحبه لخالتك؟" قال: لا، والله جعلني الله فداءك، قال: "
ولا الناس يحبونه لخالاتهم"، قال: فوضع يده عليه، وقال:
"اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصن فرجه"،
فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء.
غاليتي رجل في عهد الصحابة وعهد نبينا محمد
الأخيار والنبي المختار يطلب الزنا
والكل يعرف ما الزنا
يطلبه مجاهرة
الصحابة يزجروه
تأمل ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم ....
قال ... مه مه عندما تعالت الأصوات
وأخذو يزجروه ( مه مه ) نقولها لمن
وهل نقولها في وقت الغضب أم بذروة
الاتزان الانفعالي .علما بأن طلب الغلام
مصيبه ومعصية ومن الكبائر ...
لا يغضب الله لشي مثل ما يغضب لأنتهاك العرض .
بكل حلم ... قال أدنو ... إلى أ، دنى هذا الغلام وأتوقع
والله أعلم لو استخدم النبي صلى
الله عليه وسلم لفظه اسكتوا أو أصمتو أو دعوه لي ...
لما أستكان روع لغلام
جعله بالقرب منه ليكسر عنه حاجز الرهبة ...
فأخذ يحاوره ويحاوره ( نحن الآن نطالب
بفتح أبواب الحوار مع الآخر في التربية الحديثة )
محمد رسول الله والمربي الأول فتح باب حوار منذ مئات السنين ...
لم يكتفي بتغير القناعة لدى الغلام...
تواصل معه لغة جسد وضع يده عليه
( يا من تطالبون بالغات الجسد ) ودعا الله لزيادة لبركة
غاليتي قد يكون من بين هولاء لمرضى من تلذعه
سياط الندم ويعيش في ضنك الدنيا
يحتاجون إلى من يساعدهم ينتشلهم
مما هم فيه
فنحن نفترض في أمه محمد صلى الله عليه وسلم الخير الكثير
أرجوكم أعذروني
فثرثرتي لا تنتهي
قصص واقعية عن فتيات الاعجاب1. فتاة تنقش حرف فتاة أعجبت بها إعجاباً شديداً بالنار على يدها !
2. فتاة تقوم بتسجيل صوت محبوبتها على شريط كاسيت ,
فكلما اشتاقت إليها شغلت الشريط !
3. طالبة تتعمد الرسوب في إحدى السنوات الدراسية لكي تستمر مع زميلتها التي تحبها والتي لم تختبر في تلك السنة !
4. رجل يطلق زوجته بعد أن اكتشف أن لا مكان له في قلب زوجته , فهي مشغولة بحب واحدة من جنسها مما جعل قلبها متعلق بها لدرجة الإفراط وإهمال الزوج ! .
5. مدرسة تواعد إحدى الطالبات التي أعجبت بها في مكان للألعاب مع فارق السن ! وفي بيتها وفي مكتبها .
6. فتاة معجبة تسرق من والدها مالاً لتشتري به هدية للمعجبه بها !
7. فتاة تلبس نفس لبس زميلتها في الكلية وفي جميع المناسبات ؟
********
وتروي بعض الفتيات بعض قصصهن كا التالي :
فتاة في المرحلةالثانوية (في الصف الثالث) أعجبت بأخرى (في الصف الأول) وتعلقت بها وأفصحت لها عن حبها، وفي نهاية العام وخوفًا من أن تفترق عن معشوقتها تعمدت أن ترسب في الامتحانات من أجل أن تظل بجوار المعجبة بها.
وهذه قصة الطالبة (أ.د) في المرحلةالمتوسطة، أعجبت بالطالبة (م.هـ) وفي أحد الأيام أقيم حفل للأمهات في المدرسة وطلب من الطالبة (م.هـ) أن تشترك فيه لتمزيها بحسن صوتها فوافقت وبعد فترة من التدريبات انسحبت ورفضت الاشتراك بغير سبب مقنع ، ثم تبين بعد ذلك أن صديقتها (أ.د) منعتها عن الاشتراك لغيرتها الشديدة عليها وعدم رغبتا في ظهورها أمام الطالبات والأمهات.وهذه طالبة بالمرحلة الابتدائية أعجبت بطالبة أخرى في نفس مرحلتها فأخذتتلاحقها وتبدي إعجابها بها بشتى المصور منها كتابة أعمها على حقيبتها وكتبهاودفاترها وطاولة الدراسة وجدران المدرسة ولم تكتف بذلك بل قامت بكتابة اسمها علىذراعها عن طريق حفره بالنار.
وهذه طالبة متفوقة أعجبت بمعلمتها حتى أنهاأصبحت لا تستطيع فراقها ولا نسيانها وأصبحت تتخيلها في كل مكان وأصبح اسمها لايفارق لسانها حتى في أشرف الأماكن والأوقات والأحوال بل وأشرف العبادات في الصلاة. بالرغم من إعراض المعلمة عنها ونصحها لها وتوجيهها بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنةحتى أصبحت مهملة جدًا في دراستها، وفجأة نمى إلى علم هذه الطالبة أن هذه المعلمة ستنتقل من المدرسة فكادت أن تجن وفكرت أن تنتحر بل حاولت الانتحار.
وهذه قصة طالبة أخرى (س) في المرحلة الثانوية أعجبت بطالبة أخرى تُدعى (ل) إعجابًاشديدًا وصل إلى مرحلة الشذوذ، وأفصحت فيه (ل) عن مشاعرها لمن أُعجبت بها، وخوفًا من افتراقهما عن بعضهما تعاهدا على (الارتباط) والبقاء معًا حتى الممات ولضمان استمرارذلك قررتا الزواج من بعضهما فأقاما حفلة في إحدى الاستراحات دُعيت لها الصديقات المقربات ممن يعرفن قصتهن وزفت فيه المعجبة إلى المعجبة بها، وأعلن لدى الجميع أنالفتاة (س) قد اقترنت وارتبطت بالفتاة (ل) وأصبحت معها إلى الممات على حد زعمهن.
وهذه قصة فتاة أعجبت بفتاة أخرى وأسمعتها من الكلام عسوله ومن عبارات الغزل والعشق والهيام أجملها إلى أن تجاوبت معها الفتاة. ولكن المعجبة بها فاقت بعد ذلك إلى رشدها وحاولت أن تتراجع ولكنها لم تستطع لأن الفأس وقعت في الرأس كما يقولونحيث إن الفتاة المعجبة لكي تضمن استمرار هذه العلاقة المشبوهة وهذا الشذوذ، أوقعت هذه المسكينة في مصيدة أخيها وهددتها بأن تفضحها لو تراجعت .
وتروي أريج قصتها مع الإعجاب فتقول : كم عانيت من ويل هذا الإعجاب عندما كنت طالبة في المتوسط،ووصل الأمر بزميلتي التي كانت معجبة بي إلى حد لا يصدقه عقل، كانت ترسل لي يوميًاخطابات بها عبارات غزل وإعجاب وتودد، ولم تكتف بذلك بل كانت تطاردني في البيت بالمكالمات الهاتفية. ووسطت بعض الزميلات كي أرضى وأقبل صداقتها ، وحتى أتلخص من كلهذا الإلحاح قلت لها إن شاء الله . وإذا بي أجد زميلتنا المعجبة هذه تأتي بكعكةكبيرة وتقدمها لي بعد أن دعت كل زميلات الفصل لتحتفل بقبولي صداقتها، ووسط ذهوليوعدم قدرتي على التصرف تجاه موقفها الغريب لم أستطع أن أتمالك نفسي من أن أصفعها!! وأطيح بكعكتها عندما اقتربت مني لتقبلني تدشينًا لصداقتنا، وتضيف أريج: لم يهدأ ليبال إلا بعد أن أخبرت المشرفة الاجتماعية وتعهدت الزميلة بعدم التعرض لي بأي شكل منالأشكال.
أما (هند . ع )فلم تأخذ الموضوع على هذا النحو إنما بكل بساطة قالت: ما العيب في ذلك. أليست صداقتنا كبنات مع بعض أفضل من أن تتعرف كل واحدة مناعلى شاب، ويكتب لها الخطابات وتبادله الأحاديث الهاتفية، وقد يضمر لها نوايا غيرشريفة، والموضوع ينتهي بمأساة!! لكن نحن مع بعضنا لن نضر أي منا الأخرى .
ولكن هل لك أن تتخيل قارئي العزيز أن الأمر وصل للانتحار ....
هذه حكاية طالبة معجبةبمعلمتها تحكي قصتها بلسانها فتقول : إعجابي بمعلمتي عندما كنت أسمع نصحها للطالبات في وجوب التمسك بالدين والالتزام بشرع الله، فأول ما أحببتها كانت محبتي لها في الله لكن هذه المحبة أخذت تزداد يومًا بعد يوم وتأخذ مسارًا غير طبيعي حتى أنني أصبحت لا أستطيع مفارقتها ولو للحظة وأتقلب على جمرة شوقي لها طيلة غيابي عنها،وأصبحت أتخيلها في كل شيء وأصبح اسمها لا يفارق لساني وصورتها لا تفارق عيني،وعندما شعرت معلمتي بزيادة تعلقي بها حتى أنني كنت لا أذهب إلى المدرسة إلا لأراهاحاولت نصحي وتوجيهي بالكلمة الطيبة فأصبحت تتجنبني بقدر المستطاع حتى أنها لم تعدتنظر إليّ ولا تحدثني أبدًا علمت أنها تريدني أن أكرهها لكن تصرفها هذا زاد تعلقيبها. وقد حاولت كثيرًا أن أنساها ودعوت الله أن يساعدني في ذلك وبالفعلت غيبت عن المدرسة لفترة لعلي أنساها وعندما جاءني خبر بأنها سوف تنقل من المدرسةكدت أجن وأموت قهرًا، وفكرت في الانتحار حتى أرتاح من آلامي وهمومي وفعلاً حاولت الانتحار لكن الله نجاني من هذه الجريمة واستمرت أحزاني وهمومي مدة طويلة من الزمنعلى أن رحمني الله من هذا العذاب وهداني إلى طاعته.
وقد يحدث العكس أي تعجبالمعلمة بتلميذتها، تقول معلمة مرت بهذه التجربة: كنت أتابعها وهي تتلكم تذاكردروسها، استهوتني رؤيتها وهي منكبة على كراساتها تكتب واجباتها، طريقة كلامها،مشيتها. عنايتها بثيابها، تسريحة شعرها. أسرت تفكيري من بين كل الطالبات اللاتي كنت أدرسهن، وكنت أغتنم أية فرصة للتعبير عن مشاعري نحوها. خاصة عندما كنت أستلم دفاتر الطالبات لتصليحها، أجدني أكتب لها كلمات إطراء تتجاوز تعليقات مدرسةعلى دفتر الواجبات، وأجد قلبي دون أن أدري يمتدحها ويمتدح ترتيبها وأناقتها بل وصل الامتداح إلى جمالها، وكم مرة سألت نفسي ما علاقة جمالها بكوني مدرسة وهي طالبة والدفتر الذي بيني يدي يتعلق بمادة دراسية.
بدأ الجميع يشعر بأنني أميزهاوأدللها، بل وبدأت التعليقات تكثر حولي، لكن ذلك لم يثنيني عما كنت عليه، بل اقتربت منها أكثر وأعطيتها رقم هاتفي وطلبت منها أن تتصل بي باستمرار وأن تمر لزيارتي لأساعدها في المدرسة وفي كل شؤونها الحيوية، وفعلاً بدأت تزورني وتحادثني عبرالهاتف، وكنا نلتقي أيضًا عن طريق الإنترنت ولساعات طويلة.
لقد أحسست بحبي الكبير نحوها، فكنت لها الملجأ والصديقة والأم الحبيبة، شعور غريب كان يجذبني نحوهاأخذ يتطور أكثر فأكثر كلما رأيتها، حتى صرت أحب الانفراد بها وعزلها عن كل من حولهافبلغ حبي لها حد الاستئثار بها وإبعادها عن صديقاتها، كانت تعلم أنني لا أحتمل مصادقتها أحدًا، أو اهتمامها بغيري. وكنت أبلغ حد اليأس عندما تسافر بعيدًا عني لقضاء إجازة ما ولا يهنأ لي بال حتى تعود وأراها.
كل يوم يمر عليّ كنتأزداد تعلقًا بها حتى جاءت ساعة التحول التي كنت أخافها، الفتاة كبرت وستنتقل إلىمرحلة أخرى من حياتها إنها المرحلة الجامعية، سيكون هناك من يشاركني بها، طلبت منهاألا تلتحق بالجامعة حاولت إقناعها أنها وصلت إلى مستوى تعليمي جيد وأنني قادرة علىإفادتها بما تبتغيه من الجامعة، لكنها رفضت وتمسكت برأيها، حاولت معها كثيرًا ولمتستمع إليّ وأحسست بها تتسرب من بين أصابعي وبدا اهتمامها يتجه إلى غيري، لم أعدقادرة على السيطرة عليها ...........قررت أمام كل ذلك أن أقطع كل صلتي بها فالعذابالذي جنيته من وراء محبتي لها فاق سعادتي معها، لقد نبت ريشها وطارت وبقيت أنا فيمكاني بعدما فقدت ريشي بسبب تعلقي بها .
هل تويد أن تدرس مناهج خاصة للطلاب ولطالبات
عن ( الجنس )
تحتى مسمى الثقافة الجنسية
وتتضمن مواضيع تخص
الشذوذ
كحل جذري لتلك المعضله
الثقافة الجنسيه التي تدرس للشباب والشاباتفي المدارس الغربية وفي بعض الدول العربيةهي شكل من اشكال الفسادفلربما كان هناك خير يراد به شرا وهناك قواعد واصول للتبصير بالثقافة الجنسيةوليس الاخذ كما يقال ( هيل بلى كيل )بمعنى الاتيان بالثقافة الجنسية على انها مانعة للفسادوهي الفساد حيث ان لا حياء ولا منطق للكيفية التي تدرس بها تلك المادةفضلا عن الاختلاط ولكم ان تتخيلوا مجرد تخيلعواقب ان تدرس تلك المادة بين الشباب والبناتالمقصود منها تبصيرهم ربما ولكن العواقب لا تحمد عقباهاوخير مثال على ذلك ما تعانية المجتمعات الاوروبية من مظاهر الاختلاطومن تدريس هذه المادهالاسلام لا يمانع في ان يتعرف الانسان ايا كان على طبيعته ومتغيراته الداخليهوالخارجية ولكن كل شيء بمقداروالطلبة في سنينهم الدراسيه عليهم اخذ هذا الجانب بمقدارفالمناهج الدراسية هي كالطبيب الذي يعطي المريض الدواءجرعات خفيفه وحين تتحسن حالته تدريجيا يزيد عليه من تلك الجرعات