مشاالله ما اجمله من توااااااااصل عز الطلب والله دكتور هشاااااااام ......اشكرك بالغ الشكر على هذه المساعي الجميلة ...ودوماً ستجدني ألجأ اليك من الان وصاااااعداً .....وبالتوفيق دوماً
تحياتي :)
عرض للطباعة
مشاالله ما اجمله من توااااااااصل عز الطلب والله دكتور هشاااااااام ......اشكرك بالغ الشكر على هذه المساعي الجميلة ...ودوماً ستجدني ألجأ اليك من الان وصاااااعداً .....وبالتوفيق دوماً
تحياتي :)
شكرا لكي غاليتي حواء
اقل الهبات التي منحنا الله اياها هي التفكير بالغير بالخير
ارجو من الله ان يوفقني في الانضمام اليكم وانا احمل اليكم معاني انسانية وليست تجارية بعد ان حول الظالمون لانفسهم الى اقطاعي مال على حساب انفسهم وحساب حيات اغلى البشر على قلوبنا
وبمساندتكم لي نكون قد بدأنا بالنصف خطوة الاولى في مشوار باذن الله نجني من الثمار
تحياتي
شكرا لك أخي العزيز وجعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك
تحياتي
شكرا جزيلا
وان شاء الله اكون عند حسن الظن
تحياتي
اشكرك جزيلا اخي الدكتور هشام
على تفضلك بالرد على استفساري 00 وجميل منك هذا التشخيص المنطقي 00
واعتذر عن تأخر استلام الرد 00 نظراً لضروف خاصة بالوقت 000
بالنسبة لتطورات الحالة 000 فقد قمت بالانقطاع عن تناول وجبة الإفطار 00 واكثرت من شرب الحليب الطازج يوميا كل صباح مع عدم تناول اي اطعمة 00 وايضا قمت بتقليل الوجبات الأخرى الى اقصى حد وفعلا حدث لدي تحسن وانا مستمر على هذا الروتين حالياً 000
فقط ما احتاجه منك يا دكتور هو بعض النصائح الطبية والوصفات الخاصة لتقيل هذه المشكلة حيث انني اعاني منها منذ فترة ليست بقصيرة 00 واخشى اي مضاعفات قد تظهر
شاكراً تفاعلك وتواجدك معنا يا دكتور نبض 000
لك خالص تحية 00 ودمت بخير
الحمد الله على كل شئ يا اخي وان شاء الله في اقرب فرصة سوف ازودك بنظام ترتاح عليه باذن الله
انا لدي اعتذار واود ان اقدمه الى دره التي سالت وانا بالفعل لم اقرا الذي كتبته لاوضح الامر العتب على النظر فاعذريني
بالنسبة للسؤال والسموحه لاني سوف اقتبسه :
الاخ وتر المحبة استفسر عن حالة الحموضة لديه
فاستنتجت من خلال الاطعمة التي كانت سببا لذلك انها قرحة في المعدة
الا يمكن ان يكون ذلك بسبب ارتخاء في العضلة التي توجد بين المرئ و المعدة
و خروج الحامض الى اعلى في منطقة الفؤاد كما سال الاخ وتر...؟؟
اقصد ما الفرق بين اعراض الحالتين؟؟؟؟
الاخ وتر المحبة والاخت دره في بعض الاحيان اذا لم يكن التشخيص سريريا اي امام عيني الطبيب المعالج فانه يمكن ان يتعرض للخطأ لذا فانا اكون حذرا في تشخيصي وان لم استطع ما يريد السائل ايصاله لي فاني على اقصى الحدود انصحه بزيارة طبيب ذو اختصاص معين مع تحميله فكرة لما لديه ولكننا نكون في حاجة لتاكيد
القرحة في المعده تعتمد اعتمادا اساسيا في حصولها على نوعغية الطعام وحالة المعده وجدار المعده اذ كما تعلمين يقوم جدار المعده بافراز مواد حمضية تعمل على اذابة الاطعمة التي تحويها المعده وتحلليلها ،، لذا فالقرحه عارض لسبب مسبب له اي بمعنى اخر يوجد مسبب لحصوله ويختلف درجة شدته من شخص لاخر وحسب تصنيف الحالة
اعراضها :
1- الامتناع عن الاكل
2- الاحساس بالقئ المستمر
3- عدم الرغبة في الذهاب الى الحمام
4- الاحساس الدائم بارتفاع درجة الحرارة
5- فقدان الشهية
6- تغير رائحة الفم بشكل مثير
7- الاحساس الدائم بالحموضه
وتختلف هذه الاعراض من شخص لشخص
بالنسبة لارتخاء العضلة بين المرئ والمعده فان لحدوثها اسباب ظاهره واسباب باطنة
حيث تصنف ضمن الامراض السريرية التي لا يمكن اتكتشافها الا بالفحص الكامل وصور الاشعه حتى يتم اثبات حالة الارتخاء
ارتخاء العضله سببها قصور وظيفي للانسجه والخلايا واحد الاسباب قصور وظيفي في ايصال نسبة اوكسجين مناسبة لعمل الخلاياي على حرق المواد المنتفع بها لتؤدي وظيفتها وقلة نسبة الجلوكوز خلافا لقصور في وظيفة العضلة نفسها وهي عضلة تتبع العضلات اللاارادية
اعراضها :( معرفتي بها محدودوة نوعا ما :)
1- هبوط في مستوى الدورة الدموية
2- الاصفرار الدائم على وجه المريض
3- القئ
4- الاحساس بنيران في المعده
ارجو ان اكون قد افدتكم
اخي وتر المحبة اعدك في اقرب فرصة ان انظم لك جدولا يناسبك وان اقوم بارساله لك عبر البريد الخاص
يا رب يفتحوا العياده ان شاء الله رجيم سهل وممتاز للبنات والشباب
ومواضيع كثيره نقوم بفتح ملفاتها
والتعرف على اشهر امراض الاسنان في منطقة الخليج
وغيرها الكثير
تحياتي
و لا يهمك د.هشام... :)
و شكرا جزيلا دكتورنا على التوضيح...
ما قصرت :)
نحن ايضا نتمنى فتح العيادة في النبض
لان الكل بيستفيد ان شا الله
شكرا لكم جميعا
وتواصلا معكم فاني باذن الله سوف اقوم بنشر مواضيع تتعلق بالرعاية الصحية وبعض الامراض لنستفيد منها بالاضافة الى تقبل الاستفسارات الى ان يتم البت في الطلب باذن الله تعالى
من كتاب ( الطب النبوي ) أخترت لكم فصل العسل
فى [الصحيحين] : من حديث أبى المتوكِّل، عن أبى سعيد الخُدْرِىِّ، أنَّ رجلاً أتى النبىَّ صلى الله عليه وسلم، فقال: إنَّ أخى يشتكى بطنَه وفى رواية: استطلقَ بطنُهُ فقال: (( اسْقِهِ عسلاً ))، فذهب ثم رجع، فقال: قد سقيتُه، فلم يُغنِ عنه شيئاً وفى لفْظ: فلَم يزِدْه إلا اسْتِطْلاقاً، مرتين أو ثلاثاً كل ذلك يقولُ له: (( اسْقِه عَسَلاً )). فقال لهُ فى الثالثةِ أو الرابعةِ: (( صَدَقَ اللهُ، وكَذَبَ بَطْنُ أَخِيكَ )).
وفى [صحيح مسلم] فى لفظ له: (( إنَّ أخى عَرِبَ بطنُه ))، أى فسد هضمُه، واعتلَّتْ مَعِدَتُه، والاسم: (( العَرَب )) بفتح الراء، و (( الذَّرَب )) أيضاً.
والعسل فيه منافعُ عظيمة :
فإنه جلاءٌ للأوساخ التى فى العروق والأمعاء وغيرها .
محلِّلٌ للرطوبات أكلاً وطِلاءً .
نافعٌ للمشايخ وأصحابِ البلغم .
ومَن كان مِزاجه بارداً رطباً .
وهو مغّذٍّ ملين للطبيعة، حافِظ لِقُوَى المعاجين ولما استُودِع فيه، مُذْهِبٌ لكيفيات الأدوية الكريهة .
منقٍّ للكبد والصدر .
مُدِرٍّ للبول، موافقٌ للسعال الكائن عن البلغم .
وإذا شُرِبَ حاراً بدُهن الورد، نفع من نهش الهوام، وشرب الأفيون، وإن شُرِبَ وحده ممزوجاً بماء نفع من عضة الكَلْبِ الكَلِبِ .
وأكلِ الفُطُرِ القتَّال .
وإذا جُعِلَ فيه اللَّحمُ الطرىُّ، حَفِظَ طراوته ثلاثَةَ أشهر .
وكذلك إن جُعِل فيه القِثَّاء، والخيارُ، والقرعُ، والباذنجان، ويحفظ كثيراً من الفاكهة ستة أشهر، ويحفظ جثة الموتى، ويُسمى الحافظَ الأمين.
وإذ لطخ به البدن المقمل والشَّعر، قتل قَملَه وصِئْبانَه، وطوَّل الشَّعرَ، وحسَّنه، ونعَّمه، وإن اكتُحل به، جلا ظُلمة البصر، وإن استُنَّ به بيَّضَ الأسنان وصقَلها، وحَفِظَ صحتَها، وصحة اللِّثةِ، ويفتح أفواهَ العُروقِ، ويُدِرُّ الطَّمْثَ، ولعقُه على الريق يُذهب البلغم، ويَغسِلَ خَمْلَ المعدة، ويدفعُ الفضلات عنها، ويسخنها تسخيناً معتدلاً، ويفتح سُدَدَها، ويفعل ذلك بالكبد والكُلَى والمثانة، وهو أقلُّ ضرراً لسُدَد الكبد والطحال من كل حلو.
وهو مع هذا كله مأمونُ الغائلة، قليلُ المضار، مُضِرٌ بالعرض للصفراويين، ودفعها بالخلِّ ونحوه، فيعودُ حينئذ نافعاً له جداً.
وهو غِذاء مع الأغذية، ودواء مع الأدوية، وشراب مع الأشربة، وحلو مع الحلوى، وطِلاء مع الأطلية، ومُفرِّح مع المفرِّحات .
فما خُلِقَ لنا شىءٌ فى معناه أفضلَ منه، ولا مثلَه، ولا قريباً منه، ولم يكن معوّلُ القدماء إلا عليه، وأكثرُ كتب القدماء لا ذِكر فيها للسكر ألبتة، ولا يعرفونه، فإنه حديثُ العهد حدث قريباً، وكان النبى صلى الله عليه وسلم يشربه بالماء على الرِّيق، وفى ذلك سِرٌ بديع فى حفظ الصحة لا يُدركه إلا الفطن الفاضل، وسنذكر ذلك إن شاء الله عِند ذكر هَدْيه فى حفظ الصحة.
وفى [ سنن ابن ماجه ] مرفوعاً من حديث أبى هريرة : (( مَنْ لَعِقَ العَسَل ثَلاثَ غدَوَاتٍ كُلَّ شَهْرٍ، لَمْ يُصِبْه عَظِيمٌ مِنَ البَلاءِ ))، وفى أثر آخر: (( علَيْكُم بالشِّفَاءَيْنِ: العَسَلِ والقُرآن ))، فجمع بين الطب البَشَرى والإلهى، وبين طب الأبدان، وطب الأرواح، وبين الدواء الأرضى والدواء السمائى.
إذا عُرِفَ هذا، فهذا الذى وصف له النبىُّ صلى الله عليه وسلم العَسَل، كان استطلاقُ بطنه عن تُخَمَةٍ أصابته عن امتلاء، فأمره بشُرب العسل لدفع الفُضول المجتمعة فى نواحى المَعِدَةَ والأمعاء، فإن العسلَ فيه جِلاء، ودفع للفضول، وكان قد أصاب المَعِدَةَ أخلاط لَزِجَةٌ، تمنع استقرارَ الغذاء فيها للزوجتها، فإن المَعِدَةَ لها خَمْلٌ كخمل القطيفة، فإذا علقت بها الأخلاطُ اللَّزجة، أفسدتها وأفسدت الغِذاء، فدواؤها بما يجلُوها من تلك الأخلاط، والعسلُ جِلاء، والعسلُ مِن أحسن ما عُولج به هذا الداءُ، لا سيما إن مُزج بالماء الحار.
وفى تكرار سقيه العسلَ معنى طبى بديع، وهو أن الدواءَ يجب أن يكون له مقدار، وكمية بحسب حال الداء، إن قصر عنه، لم يُزله بالكلية، وإن جاوزه، أوهى القُوى، فأحدث ضرراً آخر، فلما أمره أن يسقيَه العسل، سقاه مقداراً لا يفى بمقاومة الداءِ، ولا يبلُغ الغرضَ، فلما أخبره، علم أنَّ الذى سقاه لا يبلُغ مقدار الحاجة، فلما تكرر تردادُه إلى النبىِّ صلى الله عليه وسلم، أكَّد عليه المعاودة ليصل إلى المقدار المقاوم للداء، فلما تكررت الشرباتُ بحسب مادة الداء، بَرَأ، بإذن الله، واعتبار مقاديرِ الأدوية، وكيفياتها، ومقدار قوة المرض والمريض من أكبر قواعد الطب.
وفى قوله صلى الله عليه وسلم : (( صدَقَ الله وكذَبَ بطنُ أخيكَ ))، إشارة إلى تحقيق نفع هذا الدواء، وأن بقاء الداء ليس لِقصور الدواء فى نفسه، ولكنْ لكَذِب البطن، وكثرة المادة الفاسدة فيه، فأمَره بتكرار الدواء لكثرة المادة.
وليس طِبُّه صلى الله عليه وسلم كطِبِّ الأطباء، فإن طبَّ النبىّ صلى الله عليه وسلم متيقَّنٌ قطعىٌ إلهىٌ، صادرٌ عن الوحى، ومِشْكاةِ النبوة، وكمالِ العقل. وطبُّ غيرِه أكثرُه حَدْسٌ وظنون، وتجارِب، ولا يُنْكَرُ عدمُ انتفاع كثير من المرضى بطبِّ النبوة، فإنه إنما ينتفعُ به مَن تلقَّاه بالقبول، واعتقاد الشفاء به، وكمال التلقى له بالإيمان والإذعان، فهذا القرآنُ الذى هو شفاء لما فى الصدور إن لم يُتلقَّ هذا التلقى لم يحصل به شفاءُ الصُّدور مِن أدوائها، بل لا يزيدُ المنافقين إلا رجساً إلى رجسهم، ومرضاً إلى مرضهم، وأين يقعُ طبُّ الأبدان منه، فطِب النبوةِ لا يُناسب إلا الأبدانَ الطيبة، كما أنَّ شِفاء القرآن لا يُناسب إلا الأرواح الطيبة والقلوب الحية، فإعراضُ الناس عن طِبِّ النبوة كإعراضهم عن الاستشفاء بالقرآن الذى هو الشفاء النافع، وليس ذلك لقصور فى الدواء، ولكن لخُبثِ الطبيعة، وفساد المحل، وعدمِ قبوله.. والله الموفق
تحياتي
بارك الله فيك أخوي الدكتور هيشاموانشاء الله اذا أحتجنا لك سا نوفيك بالاخبار
السلام عليكم
شكرا يادكتور على الموضوع وجزاك الله الف خير
ومشكلتي واعاني منها من اكثر من اسبوعين
وهي اشعر ان رأسي ثقيل واشعر اني بحاجة الى ان اتنفس الهواء واتنفسة بقوة وذهبت الى اكثر من طبيب واشعر بهذا بداية من داخل فمي في فكي الاعلى الى الراس من فوق وعندما اقوم بغلق فمي لمدة معينة تزداد الحالة واشعر بنوع من الحرارة او الحموضة في فمي
وهذة بعض الادوية اللي وصفها لي احد الاطباء
Cataflam
Sudafed
pracetamol
zyrtec
وعندما اريد ان اتنفس في بعض الاوقات اتنفس بقوة ولكن لااشعر بة (يعني انفخ علشان اخذ الهواء) للعلم لاتوجد معي الضيقة(ضيق التنفس)
وعملت تحليل للدم والبول وقياس الضغط وكل شي طبيعي ومستوى الدم عندي 15.9
وشكرا