اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيـر
السفيييييير ........
هلا فيك مليااار ... وبأسئلتك ... وأنا أكيد بانتظار السحاب الممطر .. لا تتأخر !!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيـر
السفيييييير ........
هلا فيك مليااار ... وبأسئلتك ... وأنا أكيد بانتظار السحاب الممطر .. لا تتأخر !!
الكايــد .... مساء الجوري اخوووي .......اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكايد
التجربة الشخصية ، بالنسبة للأديب تلعب دورا أساسيا في اختيار موضوعاته أو طريقتهفي معالجتها .. هل الروائية لمياء كان لتجربتها الشخصية الدور الحاسم في كتابةالرواية من حيث انتقاء المواضيع الروائية ، واذا كان كذلك فما نوع التجربة الشخصيةالتي أثرت في لمياء بصورة واضحة؟
كلامك صحيح أخي ..أكيد تجربة الأديب الخاصة يكون لها دور كبير في الثراء روايته وصياغتها بطريقة شفافة جدا وقريبة من قلب وعقل كل قارئ .. وأكيد لكل إنسان تجاربه الشخصية الجيدة منها والسيئة .. وأنا أحاول قدر الإمكان الاستفادة من التجارب السيئة في حياتي عن طريق صياغتها في شخصية معينة من شخوص رواياتي أو في حدث قد يكون حصل لي ولكن أصيغه بشكل غير مباشر ...لكن كما ذكرت سابقا أنا اكتب في الخيال فقط واعتمد اعتماد 80% على مخيلتي .. والـ20 الباقية اعتمد على تجاربي اليومية أو الحياتية أو تجارب الناس المقربون مني لكن بالنسبة للتجارب الشخصية فهي ممنوعة تماما ومحجوبة عن الطرح وذلك لمبدأ بسيط جدا أن خصوصياتي هي شيء مقدس !!
أما بالنسبة لسؤالك فتجربتي الشخصية يكون لها دور صغير في انتقاء المواضيع اللي أود طرحها في رواياتي .. وتتساءل طبعا إذا هي كيف تختار مواضيعها !! .. أرد عليك وأقولك إني اختار المواضيع على حسب الموود اللي فيه أنا .. يعني اشوف الدنيا من حوالي وأفكر شو الفكرة اللي تستحق اطرحها في رواية واتعب عليها لمدة شعور طويلة ؟ ففي الرواية الأولى تحدثت عن الحب العذري ... والثانية عن الحب وجمال الروح ..والثالثة والرابعة تطورت لتتحدث عن الحب وعن خصوصيات المرأة ... والخامسة تحدثت عن عالم المشاهير والبريق الزائف .. وجاءت السادسة لتتحدث عن مسجونة بريئة تخرج من السجن بعد انقضاء قترة عقوبتها لتنتقم من أخوها من الأب اللي تسبب في دخولها السجن ليداري جريمته ..طبها تخرج هي مشحونة بعداوات مختلفة ومشاعر وفق طاقتها وتنتقم من أخوها وتزج به إلى السجن .. كل هذا وهي تفعل كل شي بمنتهى الطيبة والرقة >> بمعنى إني حافظت على قالب المرأة الرحيم !!
بعدها جات السابعة (تمرد فتاة ) يجرفها تيار الجشع لتقع تحت رحمة مستبد يزوجها عمها منه بالإجبار ..وتدور كل أحداث الرواية حول محاولة زوجها لاستمالة قلبها إليه بلا جدوى !! حتى تأتي هول المصيبة لتجمع بينهما من جديد ...
وفي السنتين الاخريتين كتبت رواية من جزئين ، كل جزء منها يتجاوز المئتين صفحة . يتحدث عن شقيقتان توائم تلعبان لعبة خطيرة بدون إدراكهما لذلك ...باختصار القصة عن شقيقة تربطها علاقة حب برجل وينفصلان بعدها وتقرران الفتاتان الانتقام من الرجل بجعله أضحوكة حينما يكتشف أن المرأة اللي رجعت له ليست بحيبيته السابقة إنما هي شقيقتها التوائم (التي لم يكن على علم بوجودها حتى ) طبعا الرواية طويلة ومليئة بالأحداث المحزنة والمؤلمة .. بصراحة استنفدت فيها لك آلامي وأوجاعي لأصيغها في قالب روائي افخر به وشهادات المحيطين تعزز من هذا الفخر ...ويمكن تتساءلوا الآن ليش الجزء الثاني ؟؟
الجزء الثاني ليجمع بين الشقيقة اللي مثلت دور شقيقتها والبطل (المخدوع ) لان في الجزء الأول من الرواية تعقدت الأمور جدا وخرجت الأحداث عن سيطرتي وكانت لمياء الكاتبة مشاغبة جدا وعنيدة فتركت لها المجال ولخيالي كي يسيراني كما يشاءن .. وبصدق اعتبرها أول رواية ناضجة جدا لي ... وهدفي منها كان تحذير الفتيات من اللعب على الرجال فالنتائج دائما تأتي وخيمة ولامتوقعة كما حدث لهاتان الشقيقتان ...
عموما تنتهي أحداث الجزء الأول من الرواية بخطف البطل للبطلة (الشقيقة المنتتحلة لشخصية شقيقتها ) ومطاردة الشرطة لهما ..وبعد جهد جهيد تزج البطلة بالبطل في السجن لسنوات عديدة بتهمة الخطف والزواج الإجباري ...طبعا البطلة تكون قد وقعت في حبه وهذه المصيبة العظمى .. وهذا ارتباط مستحيل خصوصا إذا كانت تود الإبقاء على شقيقتها وحبها لها ... تأتي الرواية الثانية المكملة للجزء الأول بنسيان البطلة للماضي والأحداث الشنيعة اللي مرت بها وتقع في حب رجل تربطها بها علاقة عبر النت .. ويتفقان على اللقاء وهنا صدمة كبرى ... حين تكتشف أن حبيبها الجديد هو زوجها السابق اللي زجت به إلى السجن .!!!
ولا أخفيكم السر اللي بين السطور واللي ما قدر حد يكتشفه سوى صديقتي من بين كل الأصدقاء اللي قراو هاي الرواية اللي بعنوان ( ابتسامة دامعة /قلب من حجر) في الحقيقة لها عنوانين كل واحد منهم يكمل الآخر فلم استطع الاستغناء عن احدهما ...
نرجع للسر .. السر اللي بغيت أقوله للقراء الأذكياء انه حتى الرجل القاسي والشرير أو البربري له قلب ويستطيع أن يحب أو يتغير إذا كانت محبوبته كفؤة !! وذكية جدا .
طبعا هاي الرواية من كثر ما أخذت مني شيئا ومن قلبي وروحي جزءا كبيرا لخصتها في قصة قصيرة بعنوان ( اللقاء الكارثة )) تم نشرها في ملحق آفاق (جريدة الشبيبة) ولكن طبعا كتبتها على النهج العماني مع بعض التغييرات ..وإذا أردتم النص (فانا حاضرة ))
وإذا كان كذلك فما نوع التجربة الشخصيةالتي أثرت في لمياء بصورة واضحة؟
التجربة اللي اثرت في كثيرا وصغتها في رواية كانت تجربتي ومعاناتي العائلية اللي صغتها في ضعف ومكابرة وغرور ومعاناة بطلتنا في الرواية (تمرد فتاة ) يعني باختصار شديد حملت هي كل ما حملته من الآلام ومعاناة نفسية ترجمتها في خلق شخصيتها وابتكارها ..
-أين الروائية لمياء عن واقع الشارعالعربي وهموم المثقف العربي بشكل خاص ، وهل كانت روايات لمياء تستند الى التطرق الىهموم الشارع العربي /أم أن همّ الرواية هو مخاطبة العقل الغربي بالقفز عن القارئالعربي وتجاوزه وبالتالي تصوير الواقع العربي (((فلكلوريا ))) لارضاء الغرب واظهارالبراعة واتقان الصنعة؟
ليست لمياء بعيدة عن الواقع العربي أبدا ..ولقد بدأت في ثلاث روايات تعنى بالمواطن العربي وهمومه ...الأولى تتحدث عن غربة النفس عن النفس عن طريق فتاة عمانية (والدتها أمريكية ووالدها عماني ) تزور السلطنة لأول مرة في حياتها .. وصراعها النفسي في كل ما تراه حولها ومقارنتها لما تراه في الغرب حيث كانت تعيش وهنا في البلد الإسلامي ...يعني بشكل عام الغربة من اكبر هموم المواطن العربي خصوصا الفلسطيني والعراقي ولكن لأني اكره السياسة ولا أتقنها ابتعد عنها واكتفي بببعض الأفكار المطروحة في الرواية ...
وروايتي الثانية الجديد (توقفت عن كتابتها لحد ما اخلص الأولى ) تتحدث عن العلاقة بين الأخوات .. بمعنى العلاقة الخطأ .. العلاقة اللي جيبان نعلن علها التحدي .. برائيي لازم العلاقة بين الأخوات أن تكون سامية وصحيحة وليست مليئة بالأحقاد والغيرة والمشاحنات المتكررة ..(هذا ما أراه يحدث يوميا عند بنات عمي وصديقاتي وهذا ما أود كسره لأنني والحمد لله أتمتع بعلاقة جدا جدا جدا قوية مع أخواتي )) الله لا يحرمني منهن
/أم أن همّ الرواية هو مخاطبة العقل الغربي بالقفز عن القارئالعربي وتجاوزه وبالتالي تصوير الواقع العربي (((فلكلوريا ))) لارضاء الغرب واظهارالبراعة واتقان الصنعة؟ !!!
طبعا لا أخي ..إنما لما جيت اكتب كتبت لنفسي وللمقربين من حولي والرواية الغربية بطبيعة الحال حرة جدا واقدر أقول فيها كل ما شاء من دون خوف أو رقيب ... أما العربية فنحن ملامون عليها ويجب أن نكون حذرات اشد الحذر واذكرلك هنا شيء حصل معي ( لما نشرت قصة بقايا امراة في الجرايد تفاجات الكل يقول هذي البنت اللي في القصة القصيرة هي لمياء !!!!!!!!!!!!!!!!!1 .. والبعض سألوني فجا ردي وقح شوي لكن من شدة غيظي رديت عليهم ( إذن بتوقف عن الكتابة إذا كان كل بنت بتكلم عنها بتقول أنها لمياء .. إذا أنا بنت ذات تجارب عاطفية عديدة بنظركم !! وهذا ما أغضبني وجعلني أتوقف حينا لكن لمياء الكاتبة المشاغبة عادت لتشاغبني فاستسلمت لها خصوصا إنني اعشقها ولا املك شيئا بدونها ولا حياة لي بدون قلمها )
كل السالفة أن القصة تحدثت عن معانا عاطفية لفتاة هجرها حبيبها للسفر ولما عاد طلب لقائها وذهبت لتلاقيه وعرض عليها تحقيق حلمهما بالزواج لكن كبريائها كانت اكبر فرفضت ورحلت تاركة إياه يرى نادما في المرآة طوال حياته !! >> بقولكم شيء بطل هالقصة القصيرة بطل أحلامي أنا أيضا لأنه يشبهه وايد !
... هذا هو السبب الثاني اللي خلاني في بداية توجهاتي الكتابية اكتب بالطريقة الغربية أما السبب الأول فذكرته مرارا وتكرارا هنا ألا هو (( كل قراءتي في مقتبل عمري كانت للروايات الغربية المترجمة ))
أما الآن فلقد وجهت نفسي إلى القارئ العربي ومخاطبة همومه ومشاكله بشكل مباشر وأتمنى أن ابرع في ذلك وان أضع لنفسي اسما يخلدني بعد الزوال !!
بانتظار سؤالك الثالث أخي العزيز الكايــد ......
عبدالله اليعقوبي .. آه كم اعشق الأقحوان !!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله اليعقوبي
وكم اقدر لك مرورك هنا ...
بداية أشكرك على كلامك الجميل ...
رغم إني لا اعرف الأستاذ محود راعي إلا أنني أتمنى أن تبلغني عن رأيه بالرواية وسأكون شاكرة لك ... جدا !!
وشهادته في كبيرة واقدرها حينما قال لك بأن كان يركز على الطرح الموضوعي الواقعي للحدث
يبدو انه الشخص الأوحد الذي فهم قصدي بشكل واضح بدون أن أتكلم فكل من قرأ الرواية قال أو صرح بأنها خيالية ولا تمت للواقع بصلة !!!
كيف لا ، وهي تتحدث عن معاناة العربي في البلدان الأجنبية
هل هذا خيال أم ماذا ؟؟ وحتى لو كانت خيالية بحته فما عيبها إن كانت تناقش قضية مهمة جدا وقضية معاصرة أيضا ... وإذا كان القراء لا يحبون الخيالي لما يقرءون الروايات الخيالية العلمية !!
عموما وجه له تحيتي وتقديري وترحيبي به إن شاء التحدث معي ...
بالنسبة للرواية فهي باتت حصرية للمنتدى الأدبي ولا يحق لي التصرف بها إلا بأذن مسبق منهم ،، ولكنني أحاول جاهدة أن أخذها لأتصرف بها كما أشاء وأطبعها أنا كما أشاء لأنها في البداية والنهاية تعبي أنا ومعاناتي أنا وطموحي أنا ومجدي أنا أيضا ...
بالنسبة لسؤالك : هل الكتابة للنص الروائي يحتاج لتقنين الفكره, أم هو أنسياب غير مقنن للأفكاروالاحداث والهدف لا يُبلغ إلا عندما يقول القلم كف؟
لكي أجاوبك على سؤالك إجابة صريحة فيجب أن أقول لك بأن الرواية ( بالنسبة لي ) هي عبارة عن انسياب أفكار وتزاحم شخصيات ومفردات تحتاج لصياغة فنية مبتكرة ... إذا فانسياب الأفكار غير مشروط بفكرة أو بوقت .. وسأصارحك بشيء أيضا اكتشفته في ولا ادري إن كان يشاطرني فيه الكتاب الآخرون
حينما أود الكتابة اختار الفكرة التي يجب أن تكون متميزة وغير عادية لطرحها بعدها اعدد الشخوص وأسجلهم في ملف وورد مستقل مع وصف شامل للشخصية من حيث الأخلاق ، الوظيفة ،المؤهل الدراسي ،الاسم ، العمر ،نوعية شخصيته إن كانت أولوية أي رئيسية أم ثانوية .. وأيضا وصف شكلي للشخصية ويحدث أحيانا أن أصادف رجلا في مكانا ما وتعجبني هيئته فأقرر انه هو بطلي في روايتي التي اكتبها في ذاك الوقت وطبعا استحضر شكله وأحاول قدر الإمكان أن لا يهرب من ذهني وكل هذا بدون أن يدري ذاك الرجل العابر أمامي انه أضحى ضحية لكتاباتي ...
نأتي للسر الذي أردته اطلاعك عليه يا أخي عبدالله حينما أبدا الكتابة يكون ذهني مشغولا بالكتابة الأولية والصياغة الأولية والفصول الأولى التي يطغى عليها السرد لكشف أسرار الرواية وبعد ذلك بينما أنا اكتب تتدفق أفكار عظيمة إلى راسي بدون أن أفكر فيها أبدا .. وهنا هذا ما يسمى المخيلة الخصبة ..حينها اقتنص الأفكار والتي غالبا ما تكون الأفكار المهمة والحاسمة في الرواية وارتب الأفكار على أساسها وكلما كتبت أجد نفسي ضحية لفكرة جديدة تعلن حضورها وبقوة فاستغلها لمصلحتي وهكذا هي الكتابة وطقوسها عندي إلى أن انتهي منها ... ويحدث أن أجد بعض الأفكار الرائعة ولكن لا يتسع الوقت ولا المكان ولا الزمان لحشرها في الرواية التي اعمل عليها في ذلك الوقت ولأنني لا أود أن اخسر جهدي لمجرد مشاغبة فكرة جديدة فاضبط نفسي قدر الإمكان وأخطها في مجلد جديد لرواية جديدة واضع فيها كل الشخوص الذين أود معالجتهم مستقبلا والأحداث أيضا .. والأفكار أيضا ..ونوعية البطلة لان كل رواياتي تتحدث عن المرأة بشكل خاص وعن الرجل بشكل عام لكونه بطل البطلة !!
وهكذا هو جنوني في الكتابة ... وحاليا في راسي فكرة قصة واقعية حدثت لصديقة من صديقاتي .. قصة لا أتمنى حدوثها لأي فتاة أخرى ولا تكرراها .. ولقد أخذت موافقتها المبدئية لأكتب عنها خصوصا إنني سأغير كثير من الإحداث بما يتناسب مع وضعها الحالي .. وكي لا نتكلم عن خصوصياتها بشكل كبير ... إذا فهذه الفكرة الروائية القائمة بدأت بوضع أساسياتها وشخوصها وطبعا سأستثني نفسي منها أو ربما سأظهر بدو صغير بلا أهمية أو ربما سأضع شخصية تغطي مكاني في الرواية ..وما احتاج الآن بعد موافقتها (جلسة نسائية ) مع قلم ونوته لأدون فيها الأحداث التي غابت عن ذهني أو التي من شأنها أن تنجح الرواية وترفعها .. وأنا متأكدة من نجاح الفكرة لأنها واقعية وتحمل الكثير من الألم والمعاناة ... مع التأكيد على أن الرواية ستحمل أفكارا خيالية أيضا وليست حقيقية .
أشكرك أخي العزيز ... وسأنتظر أسئلتك الأخرى ..
كلمة لأخي العزيز جدا .. عاشق السمراء إذا سمحت لي سأطرح بعضا من نصوصي الروائية لكي يقراها المتابعين وكل من أراد ذلك ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل الحياة
اهلا بك اختي امل الحياة ....وانا ابارك لنفسي وجود اخوات مثلك محبات وسعيدات بنجاح اخواتها العمانيات الاخريات ...
1- بالنسبة لسؤالك الاول ...خطوتي الاولى كانت باكتاشفي لموهبتي واصراري رغم جميع المعوقات على التمسك بها ... والمعوقات كانت كثيرة ومملة ايضا ... ولكنني اصررت على تحديها والحمدلله ...
بنتيها بالاصرار والمثابرة والقراءة لصقلها ... اما عن الرسم فرسمتها حينما دخلت في تحدي مع نفسي لاصنع كاتبة معروفة كما حصل الان ...
2- مقوماتي ككاتبة وكما قالها لي النقاد والادباء الذي اطلعوا على روايتي الفائزة ( مرايا الذاكرة ) كانت قدرة كتابية
وموهبة وحس تصويري وخيالي جامح وواسع ومخيلة خصبة وتمكن من توظيف هذي القدرات ...
اكيد القراءة تصقل الموهبة كثيرا ...نصيحتي للكل .. اقرأ ..اقرأ ..اقرأ ..ثم اكتب !!
بالنسبة لسؤالك رديت عليها قبل لما سالنوي شو الفرق بين القصة والرواية ..راجعي الرد وبتعرفي اساسيات القصة الناجحة .. ولكن اهم اساس هو الموهبة ..
بالنسبة لاختيار الفكرة فاحب اني اقولك اختاري دائما فكرة مميزة وغير مستهلكة .. او فكرة واقعية غيرت امور مثلا في حياتك سواء للاحسن ام الاسوأ ... طبعا مع التمكن من توظيف الافكار بطريقة مناسبة .
العفو عزيزتي ....
اشكرك على الاسئلة الجميلة والممتعة ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء الحراصي
مسااااااااااء جميل ....
على الرحب والسعة .........يتشرف نبض المعاني بان تكون نصوصك الروائية هنا !!
مبااااااااااااارك عليك لمياء
اهنئك على الفوز..!!
واتمنى القراءة لبعض ما خطة قلمك ونسجه خيالك..!!
قالوا في وصف القلم
ما اعجب شأن القلم يشرب ظلمة ويلفظ نوراً وقد يكون قلم الكاتب أومض من سيف المحارب، فهو سهم ينفذ في المقاتل وشفرة تطيح بالمفاصل.
تعقيباً على ما ذكر في الاعلى ..ماذا تقولين عن القلم؟؟
في إنتظار جديدك
دمت بود
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لمياء الحراصي
صباح الخير .. عزيزتي ..
أشكرك أولا على أتساع صدرك لنا وأعذرينا ..
بالنسبة لأساسيات القصة .. والفرق بين الرواية والقصة هذه شروط وقوانين نحفظها عن ظهر قلب عزيزتي وحفظناها من قبل بمراحلنا الثانوية ( الأدبي ) طبعا .. ولكن سؤالي .. ربما طرحتها بسلاسه وكنت اتمنى أن يصل ولكن لي الخطأ في توصيل أستفساري ...
كنت اقصد بأساسيات القصة الناجحة من ناحية القضية التي يود طرحها الكاتب ..
هل القصة تكون ناجحة عندما نطرحها من واقع مجتمعاتنا العربية – بالأخص الكاتب العماني هل يجب أن يطرح قضية عمانية ويجسدها برواية أو قصة ممكن جميعنا نستفيد منها - !!!!
الرسالة هل تعتبر من أساسيات القصة الناجحة .. الفكرة .. التي تكون من صلب مجتمعاتنا أين نحن من نقاشنا لتلك القضايا أين نحن من واقعنا لماذا لا نطرح مشاكل أجتماعية !!!
هل القصة الناجحة .. هي القصة التي تكون من أساس وصلب واقعنا ؟؟
أم أنها لا يهم سوى كانت من الغرب أو حتى الشرق البعيد عنا !!!!
الفكرة ... الفكرة بنظرك أين تكون أنجح !!!؟؟؟ رأيك الشخصي !!
بعيد عن النقد والنقاد والقواعد الأدبية البحته للقصة وانواعها !!
هو فضول أحب أن أستخلص منه رأي ووجهة نظر أكتشفتها من الروايات التي قراءتها ...!!
وجميل أن تطرحي نصوصك هنا فعلا أتمنى أن أقراء لكِ .. أشكرك على جهدك الجميل
أشكرك مرة أخرى .. وتحية طيبة ..
هلا وغلا .. يا مساء الانواااااااااااااار
اسمحولي على تأخري في الرد على أسئلتكم الرائعة لكن انتوا ادري بالظروف والانشغااال .. عموما لا تقلقوا حتى لو شفتوني غبت يوم أو يومين تأكدوا إني راح اجي .. أحيانا والله الظروف تكون أقوى مني ويكون عندي إعمال إضافية غير الدوام ومشاكله ...
هلا فيكم
قالوا في وصف القلم
ما اعجب شأن القلم يشرب ظلمة ويلفظ نوراً وقد يكون قلمالكاتب أومض من سيف المحارب، فهو سهم ينفذ في المقاتل وشفرة تطيحبالمفاصل.
تعقيباً على ما ذكر في الاعلى ..ماذا تقولين عن القلم؟؟
القلم أجمل شيء في حياتي .. أجمل شعور .. أروع حبيب .. ومن وهبت نفسي له ..صديقي دائما وأبدا .. صديقي الذي لن يخذلني ..بدون قلمي ما وصلت للي وصلت له اليوم والحمد لله ..
لازم الكل يعرف أن العلاقة بين الكاتب والقلم علاقة استثنائية .. عشق ووله .. علاقة غير مشروطة بشروط .
أشكرك الإمبراطور .. ذكرتني بقدر قلمي !