انين الزمن
انين / الجميـل ذا الألقـْ .. أنَتِ !
ربما ابدلت الحبرْ .. من حيث لا ادري ..!!
يسعدني أنكـِ هُنـا
ابقيّ بـ قُربْ !
،
عرض للطباعة
انين الزمن
انين / الجميـل ذا الألقـْ .. أنَتِ !
ربما ابدلت الحبرْ .. من حيث لا ادري ..!!
يسعدني أنكـِ هُنـا
ابقيّ بـ قُربْ !
،
أريج الروابي
أريج/ لو كنتِ هُنـا .. !
لو تعلميـن .. كم هو يحفُر رسومه حفراً !
هكـذا يترك بصمـة .. خطيئة نحاربها لكننا لا نستطيع العيش بدونها ..!
و لا نستطيعُ إنكار قطرات الألم التي تُصبُ في ذواتنا بـ كُلِ بطء
تقطر .. / كـ صقيع !
غالباً ما نُدركُ متأخراً .. أنـنـا مع كل إشراقة نكسبُ شيئاً لا نلحظه ..!
نكسب امراً بسيطاً .. !
نكسـب مع كل إشراقة .. ذكرى و دمعة ..
حزنٌ و بسمة .. !
تضاف الى رصيدنا .. !
و .. يومٌ من ايامِ عُمرنا / رَحـَل ْ بلا عودة كما يفعلُ البـشَرْ !
.. بديعٌ وجودكِ هُنا !
را ئـ ع !
الاصايل انثى
أتُراهُمُ .. يشعرون ببردِ الفقَدِ هذا كم هو مثلج ..!!؟
لا لا .. لا نستطيع اجزم بإنا لا نستطيع !
هكذا / كم اجدكـ .. تعلمين من كل شيءٍ تقتربين ..
كما تلك العبارات .. هكذا كالضوء تجيء تتسلل خفيةُ ... *
*و لا اذكرها لإنها في كل مرة جديدة بكل تفاصيلها .. !
أتعلمين .. !؟ قد زدتِ على الحرف وجعْ !
بات ينطق : ! ..
الأصايل:: لكـِ في الخافقِ مجلسْ !
أمل الحياة</B>
ايقظتِ فيّ المطر .. و لهُ حُزنـٌ آخر !
و وَجَع ينتفض .. كالروحِ يومَ إزهاقها ..!
ذكرتني بـ / : و كم اعتللنا خوف ان نلام _ بالمطر _ !
فعلاً نخفي الدمع و النحيب .. !
وجودٌ أعمقُ من الحُزنْ .. و !
إضاءة ! : كذا حضوركِـ
جاسم عيسى القرط
أما و قَد عُطِّر المكانُ بشذى هذا المرور فقَد حُقّ لأحرفي البائسة أنْ تنتشي ..
البرد قارس هذا اليوم كـ ابتسامة لحقها العطب ..
لذلِك لا أحاول إصلاحه بقدر ما أجدُني أتمنَّى فقط أنْ يمرَّ دُون أن أمنى بالمزيد من الخسائر !
بوركت أخي