ماا أعتقد
كلن يباا يعيش
و المرأه يمكن تكون عندهاا ظروف
شو المانع من الشغل
و الرجاال في أعماال مش منااسبه لهم .. و العكس صحيح
أشكرج الغاليه ع الطرح
عرض للطباعة
ماا أعتقد
كلن يباا يعيش
و المرأه يمكن تكون عندهاا ظروف
شو المانع من الشغل
و الرجاال في أعماال مش منااسبه لهم .. و العكس صحيح
أشكرج الغاليه ع الطرح
مهما تعددت الاراء........واختلف الافكار ... يبقى مرجعنا ديننا
الذي لم يترك صغيرة ولاكبيرة في امور حياتنا الا ووضع لها حل نهتدي به في حياتنا
فلننظر ما املاه لنا ديننا الاسلامي في هذا الموضوع
وماارتاءه لنا خالقنا الذي هو ادرى بنا بما يصلح لنا
هذا رايي الشخصي
وشكرا لك اختي الاصايل على طرح هذا الموضوع المهم
وبصراحة اعجبني جدا تفاعل الاعضاء ومناقشتهم
مما يدل على تميز هذا المنتدى عن غيره
مودتي لكي
صبايا
أيها النادر ...
سحائب حضورك تمطر
ورود وعقود من الياسمين
مرحبا بك وبحضورك
التكاملية .... تنادي بها النساء في الغرب
كم نسبة هولاء النساء ....؟؟
ولماذا بدأن الأن بالاعتراف بالتكاملية
أين قنابل المساواة اللاتي فجرنها في أذهان العالم
حتى بدات نساءنا العرب يقتدين بهن
هل تغيير واقع الأنثى العربية عنها في الغرب ....
أولا :
وقد سموا المنادين لحقوق المراة في الغرب
أن منع المرأة من حقوقها
اضطهادا. وإعطاءها حقوقها: تحريرا..!!.
ثانيا :جاء في مؤتمر نيروبي:
"هناك حاجة إلى استبعاد عبارات مثل (رب الأسرة)".
ثالثا :
إن المرأة في الغرب لم تنزل إلى ميدان العمل,
إلا بعد أن تخلى الرجل عن سد حاجاتها،
فصارت مرغمة على العمل.
تربية الأبناء ضرورة يطالب بها كل رجل شرقي ....
سؤال على الماشي لأني ذقت ضرعا بين الواقع والمامول
في نظرة الرجل الشرقي ...
يتخلى عن مسؤلياته وقوامته في النفقه ..؟؟
عند الزواج يشترط أن تكون عاملة ..؟؟
ينظر إلى المتعلمة والعاملة أنها مغروره ..؟؟
يطلب منها التكاملية وهو في واقع الأمر يترك سؤؤن الأطفال
على رأسها وكأنها تدفع ضريبه زواجها منه وأنجابها لأطفال
ينسى دوره كأب ورب أسره ..؟؟
بعد أن تستقيل من العمل كرمال للبيت والأطفال يتذكر سي السيد
أن زوجته جاهله ولا تناسبه ويبحث عن المثقفه
التي يجدها في صورة العاملة ..؟؟
حدد أيها الرجل الشرقي دور المراة الحقيقي في نظرك ..؟؟
وقبل أن تجيب ...
ألم يكن في عهد الصحابيات المعلمة والممرضة
ومع هذا أنجبنا الابطال الذين
قادوا الجيوش وفتحوا الأمصار
حضور قوي
عضو أستطاع أن يسطر حروفه في نبضنا
وفي النبض بجداره
مرحبا بهذا الحضور الماطر
هل حقاً الغرب مقتنع بارائه حول الحرية المطلقة
حول حقوق المساواة الكاملة بين الرجل والمرأة فى جميع المجالات ؟ وحول نظرتهم الى عمل المرأة ؟
سؤال دار بذهنى وأنا أشاهد قريبا فيلم أمريكى للنجمة الجميلة نيكول كيدمان تدور أحداثه حول سيدة عاملة فى مجال الاعلام والتى
تمنح عملها اهتمام كبير واهمية قصوى فى حياتها لدرجة انها لا تجد وقت لالتقاط أنفاسها بين عملها خارج المنزل وعملها داخل
المنزل الى أن يأتى يوم تفاجأ فيه بربة عملها تفصلها من وظيفتها بسبب غيرتها منها ومن نجاحها فتصاب بانهيار عصبى شديد يدفع
زوجها الى ترك عمله مؤقتاً والانتقال الى مدينة ريفية نائية بعيدا عن المدينة وجوها ويستأجرون منزل فى هذه المدينة الهادئة لراحة
أعصابها من أول لقطة تبدو صاحبه المنزل غريبة نوعا ما فهى تبدو وكأنها خارجة من احدى أفلام الستينات بشعر أشقر عالى فى
تسريحه ناعمة جدا وفستان قصير منفوش بدون اكمام أشبه بفساتين العروسه باربى وحين تعرفها الى باقى سيدات القرية نجدهم
بنفس الهيئة والمظهر من حيث الملابس الكلاسكية والماكياج الناعم ذو الالوان التقليدية ولا شيء يشغل بالهن سوى الحفاظ على
رشاقتهن وجمال بشرتهم وتفاجأ البطلة بسطحية عقولهن وقلة اهتمامتهم وحين عرفت انهن يجتمعن كل أسبوع لمناقشة كتاب ما
فرحت جدا واختارت احدى الكتب المعقدة لتجدهم قد اختاروا كتاب يدور حول طرق تزيين شجرة الكريسماس !!!! لكنها تدريجيا تتندمج
فى هذا الجو وتتندمج معهن ويعجبها طريقة الحياه وتسير الأحداث ألى ان تشك البطلة فى سلوك السيدات كأنهن مسيرات آلياً وتبدأ
تبحث فى ماضي كل واحدة لتجد أن جميعهن كانوا يحتلون وظائف مرموقه فواحدة كانت مديرة لمستفى كبير وواحدة قاضية وأخرى
سيدة أعمال .....الخ وفى صورهم القديمة يبدون بمظهر التسعينات الخشن بالملابس العملية والشعر المربوط فى تسريحة عملية وفى
نفس الوقت يعرف الزوج من باقى الأزواج أن زوجاتهم جميعا خضعن لعمليات برمجة وغسيل مخ جعلتهم فى هذه الصورة المثالية
للمرأة الناعمة المثيرة التى لا يشغلها شيىء سوى جمالها وبيتها ومطبخها وزوجها ويقترحوا عليه أن تخضع زوجته لنفس العملية .
يتظاهر الزوج بالموافقه حتى يستطيعان تحرير الزوجات من هذه السيطرة وينجحون فى ذلك بالفعل وفى تلك اللحظة يدافع الطبيب
صاحب العملية عن رأيه موضحا وجهة نظره وموضحا هدف الفيلم حين يقول أن فى العصر الحالى اختلت جميع المفاهيم والعلاقات لم
تعد المرأة إمرأة لم يعد زوجها وأولادها هم أهم مالديها وان خروجها للعمل واصرارها على المساواة بالرجل فى جميع المجالات أدى
الى فوضى بالمجتمع وفوضى فى الأسرة وان الرجل افتقد المرأة الحنونه افتقد أنوثتها وضعفها واهتمامها به ثم تتضح مفاجأة اخرى
وهى أن زوجة الطبيب وصاحبة المنازل هى من وراء كل هذا ووراء هذه العمليات وقد قامت بذلك لتصحيح الاوضاع بعد أن اكتشفت
خيانة زوجها لها مع فتاة شقراء فتركت عملها الهام وتركت عقودها مع وزارة الدفاع حين وجدت أنه لم ينفعها بشيىء فى حياتها
كزوجة وامرأة وأنها تعرضت لأسوأ أنواع الفشل الذى يمكن أن تواجهه زوجة وإمرأة فتفرغت لتصحيح هذه الأوضاع وصنعت انسان
آلى شبيه بزوجها لتوهم نفسها بأنها تحيا حياة زوجية ناجحة فى نهاية الفيلم تتحرر جميع النساء من السيطرة ويعاقبن أزواجهن على
مافعلوه بهن وتعود البطلة الى عملها بقصة ناجحة وموضوع هام لكن بعد أن يكون الجميع تعلم الدرس
ربما بالغ الفيلم قليلا فى رسم صورة المرأة التى يتمانها الرجل فالمرأة السطحية للغاية أيضاً غير مقبولة الا أن الفيلم يكشف عمق
التناقض والصراع الذى يعيشه المجتمع الغربى وأن المبالغة فى طلب الحرية والمساواة بين الرجل والمرأة أدى الى ضغط عصبى
على الجانبين فالمرأة لا تستطيع التراجع والاعتراف أن مكوثها فى البيت والاهتمام بزوجها واولادها افضل فى بعض الاحيان ولا يقلل
من شأنها ولا من ثقافتها وشخصيتها والرجل لا يستطيع التراجع عن رأيه الذى يعلنه فى كل وقت عن حرية المرأة وحقها فى العمل
والمساواة باعتبار هذا هو مقياس التحضر. وادى هذا الوضع الى هذا الخلل الفظيع فى العلاقات الزوجية والمجتمع بأكمله
الفيلم ليس مجرد فيلم شيق نستمتع به لكنه أيضا فيلم هام يوضح رأى الغرب فى مفاهيمه وأرائه التى يتشدق بها دائما ويعتبرها مثال
للتحضر والرقى ويعتبر كل من يخالفها مثال للتخلف . ويضعهم أمام الحقيقة التى يتهربون منها وهى ان أرائهم خاطئة وانهم يتمنون
العودة الى العلاقات الطبيعية حيث الرجل سيد خارج المنزل والزوجه اهم وظائفها منزلها
المثير للدهشة لماذا دائما يفخرون بارائهم المتحضرة ويسخرون من أرائنا الرجعية ؟
أعتقد أنه اذا كان هناك من يسخر من الآخر فهو نحن من يحق لنا السخرية
فحريتهم لم تجلب لهم سوى المتاعب ومجتمع ملىء بالامراض الاجتماعية والجرائم والأسر المفككه
ويحق لنا الفخر بكل مايعتبرونه رجعية وتخلف
منقول ...اعجبني فنقلته لكم
مرحبا بكِ ملكة النبض
حضورك دائما راقي
وحروفك تحمل جمال ذلك الحضور
مرحبا ألف
غاليتي ...
واقع يفرض ذاته ...
نساء على أجنحة عقول المجتمع
بين من يؤيد عمل المرآة وبين من يرفض وبشده
بين من يدعوا إلى التكاملية وبين من يعتقد أن النساء أفه وقد جنت على نفسها
بالخروج عن نص قراني ( وقرن في بيوتكن )
دمار الأسرة مرجعه من الأم
ضياع الشارع مرجعه من خروج الأنثى
ونهيك عن الحروب والدمار ... كله أنثى
غاليتي
أتعجب كثيرا من نظرة المجتمع لأي خطأ منشه أنثى
وقد نسى أو تناسى منطلق الحق عندما قال ( كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته )
جميل هو أن يكون للأنثى مملكه
والأجمل أن تحتوي مملكتها تلك بعض ملائكة الرحمة
أطفال يملئون البيت راحة ولكن
ماذا عن أنها لم ترزق بزوج ( لم يكتب لها القدر أن يأتيها النصيب ) ..
ماذا عن طلاقها ...
ماذا عن موت زوجها
ماذا عن فقر الزوج
هل تبقى داخل أسوار المنزل بلا عمل
هل تضع يدها على خدها
وتقول كان يا ما كان جدتي وجدي .. أو أن أنها تتسول وتمد يدها لفلان وعلان
سؤالي
هل خروج النساء للعمل يؤدي إلى مفسده
ما الحل
الحل هنا ببساطه لو أتبع الرجل هذه التعليمات أعتقد أن المراه تخرج للعمل وهي مطمئنة ولا تحتاج أيضا إلى عامله
قيل لعائشة أم المؤمنين: ما كان رسول الله ص يصنع في بيته؟ قالت: «كان يكون في مهنة أهله، فإذا حضرت الصلاة خرج فصلى».
«كان بشراً من البشر، يفلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه»
ومساء الزهر
حوار رائع جداً..!
أصايل فديتك متميزة بمواضيعك..
الله يعطيك العافية
مجرد توقيع حضور
لي عودة بإذن الله
اختي الفاضلة
بارك الله فيكي وجزاكي خيرا
ان ما قلته عن الغرب هو عين الحقيقة
لم ازر بلاد الغرب من قبل
لكن حسب علمي المتواضع
فالغرب غربان
فأة مازالت تسعى الى تحرير المرأة
وترى في سعيها صوابا
وفأة سياسية
درست احوال الخطر الاخضر
(حسب قولهم)
ووجدت ان موضوع المرأة
اكبر تغرة يمكن الدخول منها
وللاسف ان المرأة تنخضع بالقول
والا
لعلمت منذ زمن
ان الغرب لم يكن ولن يكون
ابدا
احرص على نسائنا منا
..................
واني سمعت قولا ادهشني وهوان:
الرجل العربي في الجاهلية اذا استغنت زوجته عن راحلتها
ذبحها حتى لا يركب عليها غيرها
انها قمة الغيرة والله
لكن اين اولائك الرجال من رجال اليوم او ما يسمى بالرجال
اما الرجال فانهم قليل
ذالك ان الاستعمار
حين استعمر الدول العربية
اخرج منها بثمن باهض
خرج بهويتنا
فصرنا بلا هوية
الا من رحم الله
والتحقت به
همة الرجال
والنخوة العربية
فصرنا يقتل اخواننا
ونحن في سهرات و...
وتتبرج نساؤنا ولا نبالي
بل ان البعض منا
لا يسمح
لحريمه بارتداء الحجاب
ولا اظن ان ابى جهل
في جاهليته تلك
يرضى بهدا
اللهم ربي
خذ بايدينافانا هالكون