قصة جميلة وكأنها أسطورة شكرا لك ارق المنىياسمين\\
عرض للطباعة
قصة جميلة وكأنها أسطورة شكرا لك ارق المنىياسمين\\
عشتار عبر الاديان
لقد أطلق العرب على الكواكب الخمسة ( عطارد و زحل والمشتري والمريخ والزهرة ) اسم (الخنس الكنس ).. في حين استثنوا القمر و الشمس ( المكملين لسبعة أهل العراق ) .. فقالوا تخنس الكواكب ، إذا سارت في دورتها الفلكية ثم عادت أي (خنست ) .. وكنست الكواكب ، وهو استعارة عربية قديمة أخذت عن كنس (الظباء) .. إذ تتستر الظباء في كناسها (بين الجبال) ..( في طريق الميثولوجيا عند العرب : محمود سليم الحوت)
وقد أخذت الزهرة صفات الخصوبة معها من العراق الى شبه جزيرة العرب ، حيث صاغوا حولها القصص ، فقالوا أنها أصلا امرأة فاتنة أغوت الملكين في بابل ( هاروت وماروت ) وسرقت الطلسم الذي صعدت به الى السماء ونسيت أن تطلب منهما الطلسم الذي يعيدها الى الأرض .3 وهي هنا تتكرر لديها صفات الغدر والفتك بعشاقها ، كما فعلت بعشيقها (تموز ) .
أما اليهود .. فتقول كل قصص التاريخ أن منشأهم الأصلي مع رسلهم ، كانوا من العراق ، وكان الإله الأعظم عندهم هو (يهوه ) .. ولكنهم كما يبدو ، لم يستطيعوا عزل إيمانهم بما جاء به رسلهم ، عما اختلط عليهم من معارف أهل العراق ومعتقداتهم .. فكان (إيل ) من أعظم آلهة أهل العراق و أكثرهم جبروتا ، فأصبح عند اليهود مساعد أو تابع ل (يهوه ) فسموه جبر ـ إيل .. أي إيل الجبار .. أو جبرائيل ..
وقد صاغ اليهود أسماء أعوان آلهتهم و صوروها من حشد ضخم من آلهة العراق القديم .. فصوروا تلك الآلهة بوجوه لنسر أو ثور مجنح .. وقد كشفت آثار في منطقة النمرود شرقي حمام العليل في محافظة نينوى في بداية (مجموعة من الثيران المجنحة الضخمة والتي يزيد ارتفاعها عن ثلاثة أمتار وطول جسمها يزيد عن خمسة أمتار ، صنعت من حجر كأنه رخام إيطالي رمادي اللون .. وحيث أن النمرود وهو الضحاك عند بعض المؤرخين العرب ، هو نيوراسمب الحاكم الذي استولى على تلك المنطقة في القرن الثامن عشر قبل الميلاد ، والذي تنسب إليه قصة رمي ابراهيم عليه السلام في النار ..
وهذا ليس موضوعنا وان اثارت القصه فضولي ...
ومر في (سفر حزقيال) فإنه سيلحظ بسهولة ، كيف تم صناعة مقتربات بين المعتقدات التي كانت سائدة في العراق قبل معرفة الأديان السماوية المعروفة ، وبين ما تم صياغته فيما يقال عنه ( التوراةوقد انسحب هذا الكلام ، على المعتقدات التي تؤمن بالله الواحد الأحد و أنه له أعوان يبلغوا تلك الرسالات ، لهم أجنحة مثنى وثلاث ورباع .. وقد نسب الى شخص اسمه أمية بن عبد الله (قبل الإسلام ) ، يصف الملائكة يقول :
رجل و ثور تحت يمنى رجله .... والنسر لليسرى وليث ملبد
الآلهة عند العرب المعروفة ، وهي ( اللات و العزى ومناة ) .. فأي واحدة هي من تلك الآلهة.....
المؤرخ الروماني القديم (بروكبيوس) المتوفى سنة 562م .. فأكد أن الزهرة هي (العزى) .. وهي نفسها ( أفروديت ) عند الرومان .. ولو ناقشنا مقولة (فلهاوزن) معتمدين على بعض ما كتبه الباحثون لظهر لنا بعض الدلالات :
جاء في كتابات اسحق الإنطاكي ( القرن الخامس الميلادي) .. أن العرب كانوا يعبدون آلهة تسمى ( بلتيس) وهي في معجم (بر ـ علي 4280) هي الزهرة .. وهي ( العزى )
والعزى كانت تعبد في شكل ثلاث شجرات مقدسة ، والشجرة رمز للخصوبة ، والزهرة كذلك . أي عشتروت
كان للعزى طوطم أو رمزتحمله العرب في حروبها ، وهي خاصية تتفق مع خواص الزهرة عند أهل العراق ..
ومن يراقب معظم الأديان السماوية ، يجد تأثرا كبيرا بالطقوس التي سبقت الديانات المعروفة .. فسواد شكل ( الهرمسية ) التي تؤمن بوجود وكيل لله في الأرض ، قد تفشت عند كل الديانات التي كانت سائدة في الهضبة الإيرانية والتي امتدت فيما بعد الى مختلف أنحاء العالم .. حيث أنه بعد وفاة (إدريس ) عليه السلام والذي عاش أكثر من ثمانية قرون يعلم الناس كل فنون الحياة من نجارة وطب و خياطة إضافة الى التعاليم الدينية ، ويكاد أن يكون النبي الوحيد الذي لم يلق خصومات من البشر .. فعندما توفي حزن الناس حزنا كبيرا ، واعتقدوا أنه ارتفع الى السماء ، لأنه لم يكن من البشر ، بل هو (الله) .. وهناك من قال أنه هو (وكيل الله ) في الأرض .. وهكذا بدأت عبادة النجوم ظنا أنه إدريس أو (هرمس) في تسميات بقية سكان الأرض ..
وما البابا عند الطوائف المسيحية ، و الحبر الأعظم عند اليهود و المراجع عند بعض الطوائف الإسلامية (عدا السنة ) .. إلا امتداد لفكرة ( هرمس ) أو وكيل الله في الأرض ..
وعندما جاء الإسلام أبقى على بعض العادات التي كانت سائدة قبله ، كقطع يد السارق ، و نهى عن عادات سيئة كوأد البنات ، لكن فيما يخص النظم التي تتعلق بتقسيم السنة أو الأسبوع الى سبعة أيام ، فلم يعترض عليها ، و أبقى يوم الجمعة مقدسا عند المسلمين .. وكان الناس قبل الإسلام يسمون يوم الجمعة ب (يوم العروبة ) ..
كذلك استخدم مصطلح (الخنس الكنس) في قوله تعالى { فلا أقسم بالخنس ، الجواري الكنس } .. وكونه كان يخاطب أناسا لديهم من المعارف ما تجمعت عبر مجاورتهم لحضارات ، وتشربهم لها ، ففند بطلان الاعتقادات الخاطئة ، باستخدام ما يعرفون ونقضه ، أو التوسع بما كان حقيقي بمعرفتهم ، ليؤكد لهم عظمة الخالق و دقة تنظيمه .. فذكرهم بنظام (السبعة ) سبع سموات ، وسبع بقرات وسبع سنابل و سبعة أيام الخ ..
ولو عدنا لقصة الزهرة و أهميتها ، عند الشعوب القديمة ، وكيف بقي أثرها ممتدا عند أهل الديانات السماوية و منها الدين الإسلامي ، فقد ورد بالتفسير الحديث ( تفسير وجدي ) 1 مثلا ، لرأينا أن تفسير كلمة فتنة في الآية { و اتبعوا ما تتلو الشياطين على ملك سليمان ، وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا ، يعلمون الناس السحر ، و ما أنزل على الملكين ببابل هاروت و ماروت ، وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة فلا تكفر ..}.. فالفتنة بالتفاسير الحديثة هي : اختبار وابتلاء ، والفتنة الضلال و الإثم والكفر و الفضيحة .. وأفتن فلان فلانا ، أي أوقعه في الفتنة ..
أما في التفاسير القديمة للآية ( عند الطبري مثلا ) .. يورد قصة يمكن إيجازها بما يلي :
وهي بعد أن كثرت الخطيئة عند بني آدم ، شرعت الملائكة تطعن بأعمال البشر ، فأراد الله عز وجل ، أن يبتلي الملائكة أنفسهم ، فأمرهم أن يختاروا ملكين من أكثر الملائكة تقوى وورع وخوفا من الله ، فاختاروا هاروت وماروت ، وأهبطا الى الأرض بعد أن ركبت فيهما شهوات الإنس ، وأمرا أن يعبدا الله ولا يشركا به أحدا ، ونهيا عن قتل النفس و الزنا وشرب الخمر ، وغير ذلك من المعصيات ، وفي الأرض عرضت لهما امرأة هي الزهرة ، فغلبت عليهما الشهوة ، فأقبلا عليها وراوداها عن نفسها ، فأبت إلا أن يكونا على دينها ، وأخرجت لهما يعبدانه ويسجدان له ، فامتنعا وصبرا ردحا ثم أتياها وراوداها عن نفسها ، فأبت ثانية واشترطت عليهما إحدى ثلاث ، إما عبادة الصنم أو قتل النفس أو شرب الخمر ، فقالا كل ذلك لا ينبغي ، ثم احتدمت بهما الشهوة ، فآثرا أهون المطالب ، وهو شرب الخمر .
فسقتهما حتى أخذت الخمر منهما ، فمر بهما إنسان ، فقتلاه حتى لا يكشف أمرهما و يفضحا ، ويشاآن الصعود الى السماء بعد أن عرفا وقوعهما بالخطيئة فلم يستطيعا ، ويكشف الغطاء بينهما وبين الملائكة في السماء ، فتنظر الملائكة الى ما وقع به هاروت وماروت من الذنب فيعجبون كل العجب ، ويأخذون في الاستغفار لمن في الأرض من البشر .
ويروى أنها طلبت منهما تعليمها الكلام الذي يصعدان به الى السماء فعلماها ، وعرجت بواسطة الكلام السري الى السماء ، ونسيت أن تسألهما عن الكلام الذي يجعلها تهبط ، فبقيت معلقة في السماء ...... للمزيد راجع ((تفسير الطبري ج1 ص 343ـ 346)) أما هاروت وماروت فخيرا بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة فاختارا عذاب الدنيا لأنه ينقطع ، فجعلا ببابل يعذبان منكوسين في بئر الى يوم القيامة .
هذا مما قرات
ارودته نصا
ولي كلمة اخيره
ساعود
مرهفة
واقر اني اليوم
جد
مرهــ(ق)ـــة
اللهم صلي على محمد آل محمداما بعدعندما كتبت ما كتبت .. كنت قد تاثرت بحضارات الغربوكثيرا ما عاب البعض ذاك التأثرفاردت ان اعود للثقافة العربيه وان كانت حقيقة جذوريليست بالعربية فانا من اصل فارسيولكن عدت لحضارتي العربية المسلمة فوجدتها امتزجت بماءفارس .. ووجدت ان لساني الذي أجاد بعض الكلمات الفارسيةهو عربي المنطقفكتبتوبحثت وها اناعشتروت هي ليست رب ولا اله عز الله وجل شأنهفالراجع للقرآن الكريم يجد ان الانسان الاولبإدعاء الالوهيه هو النمرود !!!ولا توجد اي قصة تدل على ان هناك كن ادعىذلك قبلهومن ثم فرعون مصر !!!وكان هذا فبل الميلاد المقدس للسيد المسيحبمئات السنوات على ابعد تقديروقصص الاغريق هيقبل 7 الف من سنين قبل الميلادوان ذهبنا لابعد من ذلكونبي الله ابراهيم عليه السلام كان دائم التأمل في الكون بعين التدبر والعظة والاعتبار والنظر في ملكوت الله بقلب ممتلىء بالإيمان بالله وقدرته وعظمته وحمله ذلك كله على التصدي لمن يعبدون الشمس أو القمر أو الأصنام.
فكان يقول للناس عامة ولأبيه خاصة: “يا أبت لم تعبد مالا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنك شيئًا. يا أبت قد جاءني من العلم مالم يأتك فاتبعني أهدك صراطًا سويًا، يا أبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيًا، يا أبت إني أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليًا”.ورد في الصحيحين من حديث كعب بن عجرة قال قلنا يا رسول الله هذا السلام عليك قد عرفناه فكيف الصلاة عليك؟- كان أهل بابل ينعمون برغد العيش، ويتمتعون بنعيم الحياة، ولكنهم كانوايتخبطون في دياجير الظلام، ويتردون في مهاوي الضلال، فقد نحتوا بأيديهم الأصنام ثم جعلوها آلهة تُبعد من دون الله، وما أن ملك زمام أمورهم نمرود بن كنعان حتى طلب منهم عبادته وتعظيمه، كيف لا وقد كانوا يعبدونأصناماً صماء، وتماثيل جوفاء، لا تسمع ولا تبصر، ولا تملك لهم ضراً ولا نفعاً وها هو النمرود ينطق ويفكر، ويدرك ويشعر، ويفيض عليهم الخير، ويدفع عنهم الشر، ويستطيع أن يُصيّر فقيرهم غنياً وغنيهم فقيراً، ويعجل عزيزهم ذليلاً، وذليلهم عزيزاً، وفي وسط هذهالبيئة الفاسدة ولد إبراهيم عليه السلام،وهنا نرى وصف تلكم الاصنام ولم يرد ذكر انها كانت بشرولا انها لأُناس او لاابناء الاله والعياذ بالله بل مجرد نحت...ولا أي كرامه لها ...لا حب ولا خصوبه ..قال تعالى: ﴿ قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أُنزل إليكم من ربكم ﴾ وقال الله جل ذكره: ﴿ ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفرنا عنهم سيئاتهم ولأدخلناهم جنات النعيم ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما أُنزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم ﴾ وقال الله تعالى: ﴿ وقالت اليهود عُزَيْرٌ ابن الله وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بأفواههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله أنى يؤفكون﴾ وقال جلَّت قدرته: ﴿ لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح ابن مريم ﴾ وقال سبحانه وتعالى ﴿ لقد كفر الذي قالوا إن الله ثالث ثلاثة وما من إلهٍ إلا إلهٌ واحد وإن لم ينتهوا عما يقولون ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم ﴾
فهؤلاء الناس كفروا لتبديلهم دينهم، وإلاَّ فدين الأنبياء والمرسلين واحد؛ وهو الإسلام – أي الاستسلام له بالتوحيد، والانقياد له سبحانه بالطاعة، والابتعاد عن الشرك، ومعه الاعتقاد بالقلب، والنطق باللسان والعمل بالجوارح والأركان - قال الله تبارك وتعالى ﴿ بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴾ والله سبحانه وتعالى لما أهبط آدم إلى الأرض قال: ﴿ قلنا اهبطوا منها جميعاً فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون ﴾إذا من هؤلاء الذين هم آله العرب والفرس والاغريق دون الغربما يراه الباحثيجد انهم ربما كانوا من الملائكة وربما منالأولياء الصالحين الذين كانوا يقدسون في تلكم الحقبة وعندما طال الأمدبالناس زين لهم الشيطان أن آباؤهم كانوا يعبدون الأصنام هذهفعبدة بجهالة ..أما عشتروت وكل آلهة الترجمات للحضارة العربية والمسلمة خاصةفي ربما قصص حدثت أبدع الناس بتناول أحداثهاوربما هم كأبطال القصص اليوملا أكثر ..لانه لا تأثير لهم على الأمة الإبراهيمية ولا اليهودية ولا المسيحيةوبالتاليالأمة المحمديةولا تعدوا اكثر من كونهم موروث ثقافي بعيد عن الالحادايعقل ان الامة المسلمة والتي ظلت على الفطرةوعلى مذهب التحنف مذ ابراهيم عليه السلامتعود بافكارها لعبادة بشر وتأليههوبني اسرائيل الذين هم اكثر من بعث فيهم الانبياء كانوااكثر منا تعلقا بالوحدانيه لا اتصور هذا !!وإلا لما داخل عقيدتهم الاشراك بالله وظلت العقيدة الاسلاميهعلة وحدانية الربثم لما لم يقال ان الحضارة المصريه قامت على عقيدة الالحاد رغمكل الاوثان الموجودة بمصر ... لان بني اسرائيل يريدون ان تكون ديانتهم هي الانقىهذا واكثرنحن المسلمين يجب ان نعرف الحضارة القديمة ندرسهانبحث عنها لنجد مجدناهكذا انتهى بحثيولا وجود حقيقة في تراثنا للآلهةإلا ما حمله لنا القرآن والسنة من قصص عن بني اسرائيلاما موروثنا الادبيتم تحريفهمحبتي
ولكن ماذا لو احبت عشتروت ابولو هو إله الشفاء
ولا نقصد هنا الالوهيه ( والعياذ بالله ) وانما هو سرد اسطوري
::::::::::::::::
ممكن يكون مركز أبوللو الطبي العالمي وله فرع عندنا
هو تسمية لإله الشفاء المذكور في الموضوع
لا إله إلا الله وحده لا شريك له
أعتقد أن هناك كثير من المسميات الوثنيه متواجده بيننا على شكل مراكز
او مجمعات تجاريه أو تنسب لأي جهه خارجيه لها فرع في بلداننا العربيه ونحن نلفظها
دون وعي منا بأننا ربما ندخل في دائرة الشرك بالله والعياذ بالله من ذلك
ومن الناس من يسمى ابنته ديانا وهذا اسم لإله أغريقي
وعشتار واسماء كثيره لمجرد ان الواحد تابع مسلسل او فيلم او احداث حقيقية لشخصية معينه فسمى ابنته او ابنه بها وذلك تيمنا بتلك الشخصيه جهلا منه أنه يدخل في الشرك والعياذ بالله
:::::::::::::::
إن تاريخنا العربي والإسلامي حافل بالكثير الكثير من أوجه الإبداع في تأثيره على الإنسانيه بشكل عام وإن كنت أتحدث عن نفسي بأنني لا أحب الخوض فيما يتعلق بالألوهيه لغير الله تعالى فلا أفهم إلا بما يوحي أن الله هو الواحد الذي لا شريك له
مع إستغنائي عن التعرف لما دونه ....
عميق شكري وتقديري لصاحبة الموضوع ومن تابعها في الردود
الله بالخير
هُمى يا معشوقة الروح
كم هو رائع هذا المرور
صدقيني اشعر بك وان لم تخطي حروف
ولو مررت بلا توقيع ساظل شاكرة
اما ما يخص عشتار فلا لا احبذ ان تحمل بناتنا اسماء اشتبه بها
وان يكن الامر مجرد من الالوهيه كما اعتقد ولكن
وصف عشتار يظل مدلوله على الحب بابعاده وحواشيه التي قد تجرح الحياء
ولا تخدشه .............. ولاننا نحن ابناء وبنات العفه .. فلا يجوز هكذا مسمى لربائب العفه
وانما خضت في موضوعها لاني وجدت ان وجود اله والهه هو تلفيق
لم يذكره القران ولا السنه ولا اراه اكثر من موروث ثقافي حافل بالابداع
جميل ان تمر عينا من احببت على حرفي
والاجمل انت .......
مرهفه
ممكن يكون مركز أبوللو الطبي العالمي وله فرع عندنا
هو تسمية لإله الشفاء المذكور في الموضوع
لا إله إلا الله وحده لا شريك له
او لربما كان شخصيه حقيقية اثرت عالم الطب واستحقت هذا التخليد وهي عربية الاصل
ربما لم تتعمق رحال بالموضوع والا لادركت اننا انتهينا ان
من اطلق عليهم لفظ اله ما هم الا بشر
عاديين لهم اثر في حضارتنا ولكن ايدي خفيه حرفتها فحولتها الى اله ...
وتاريخنا لا يبدا بدعوة محمد (ص) ...وانما مذ آدم على نبينا واله وعليه السلام
اذا لما لا نستمد انفاسنا منه ولكن بعد ان نطهره من اوثانه ..
هدفي كان ان ندرك حقيقة عالمنا وحضارتنا
وهناك حقيقه اننا مذ القديم اننا كنا نحن النخبه ..........
لماذا تاريخ العرب يتحول الى بوتقة من الالحاد ؟؟؟؟
لماذا علماؤنا ... كتابنا ..... ونساؤنا صاروا اوثان مجرده من العطاء ؟؟؟؟؟؟؟
فقد لان التراجم قالت هذا...!!!!
اذن اتعلم ان التراجم اثبتت ان فرعون مصر قصه ملفقه وان هامان غير موجود اصلا بمصر
وبالتالي فلا وجود للقصه المذكوره بالقران !!!!!!!
فهل ترى الان اهمية معرفة الاساطير وترجمتها كما يجب .......
والاسلام لا تقتصر عليك انت ولا على مرهفه .. بل لنا اخوان في دول اخرى
وهنا من لا بد ان يقراء ليجد اننا اصحاب امجاد خاليه من الشرك ....
الا ترى ذلك معي ......
محبتي
وهنا ومن حروف النبض
سيدي الفاضل واخي الاروع
الوحش
بدون اقتباس اردت فقط
ان ابدي اعجاب بثقافتك ومتابعتك
حسن اسلوبك وعرضك
ونقدك المتأدب
وهذا ما لمسته ايضا فيك يا هٌمى
وما استشعرته في الرحــــــــال
واشكر خيوط على حب التواصل
وشموخ على التواصل
واريد ان اقول
عشتار هي
امراْة عاديه فقط احبت وتلوعت
فكان لها اثرها في العالم الاسطوري
وتموز هو حبيبها الفقير الراعي
وابو لو هو رجل وربما جماعه من الرجال والنساء
اثرت العالم بابداعها الطبي
ولكن لانهم عرب
اراد البعض ان يرمونا بهم سهاما في قلوب الدين
فحولوهم لاله
هكذا جزافا ..
بل عين متعمد
عزيزي الوحش كان لك دور في توسيع نطاق الموضوع
ليأخذ ابعاده
اشكرك
على فكره يمكن كنت انت الشيطان لانه كان اي شي مخيف يسموه شيطان
امزح
سلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أختي الجميله الرائعه ...
،، مـــرهفه ،،
صراحة أخجلتني بجميل عباراتك ....:wendy_sp_
صدقيني أختي الطيبه ..
كلنا هنا للآخذ من ثقافة الغير ..
فما فائدة الجلوس لفترات كبيره على الكراسي ...
لساعات على شاشات الكمبيوتر ...
طالما ليست هناك فائده ..
وأخوكم الوحش ..
ماهو سوى أقزم الأقلام ... هنا
ومنكم ومن الكل يتعلم ...
اللهم إني اسألك إيمانا صادقا وقلبا خاشعا وعلما نافعا
أنفع به نفسي وغيري يارب العالمين ... اللهم آمين ...
اختي الرائعه ..
لك كل دعوات الحب والخير والتقدم ولكل أعضاء النبض
كوني بخير أبدا ...
الوحش
(أقزمكم قلما وأقلكم علما )