عذرا على تأخري في متابعة الموضوع.
بعد بدر الشحيمي والكرم العماني الحاتمي
يعتلي المسرح ملاكانا صغيران
طفلتان كقطعتا قمر تشدونا بحب الوطن وقائد هذا الوطن.
كان الأداء مميزا كتميز الطله.
وبعد ذلك يصعد أخوكم الفقير إلى الله عبدالله اليعقوبي وهو في قمة الإعياء والتعب من سفرة الذي حط رحالة في قاعة معهد العلوم الإسلامية.
جلس على الطاولة التي كانت تقبع وحيدة لا أحد أراد أن يحظنها بكلماته.
قلت شعرا أردت أن ألامس به قلوب المتلقيين
طعم الموت والمراكب وصهوة مرسى.
ونزلت عن المنصه ليعتليها عاشق السمراء وليصول في عام النساء كعادتة الجميلة.
أحتضاره في قصيدتة الثانية بعد التغني بالوطن كانت موت لقلب صال في وجع الفعل.
وقال النساء وأي نساء.
وبعده جاء سالم البدوي والذي هو ايضا تغى بالوطن قياما لجلال الوطن وعزته.
ثم جلس على الطاولة المسكينه التي تنتظر الحنو وقال شعرا اثار الحضور.
وقد لامس بقصيدته الحصرية لنبض المعاني ( أبغض الحلال ) نفوس النساء المظلومات وقلوب الرجال والمجتمع باسرة
بعدها أختتمة الأمسية بتفضل راعي الحفل بتوزيع الشهادات التكريميه للمشاركين, وإستلامة هدية تذكارية من إدارة النبض.
ولكن بعد ما أنتهت مراسم الحفل الرسمية
كان هناك أحتفال خاص وهو لقاء القلوب التي تطلعت لهذا اللقاء
فهناك الرحال والباشق والبرنس ورسام الغرام والوحش وسائق الباص ووتر المحبة والكثير الكثير من أحبتنا الذي أعتدنا على ان نكون نسيجا واحدا فكل زمان ومكان
وختما أهدي من قام على هذا الحفل حبا خالصا وشكرا عظيما