وإنتِ بألف خير ..
اليوم / السبت
الساعة / 3 إلا عشر
المكان / البيت
الحالة المزاجية / عادي يعني لا بأس ..
طبعاً العيد مو مكتمل لأني مفتقدة ناااااااااااااس وايد
منهم أخوي مو معانا .. يعني موشي .. حتى مو قادرة أكلمه
بس ها في أشياء سهلت الأمور ..
بأخبركم كيف كان العيد من الساعة 4 فجر للحين هههههه
الله يسلمكم صار لي كم يوم أستقبل رسائل العيد وما أرد!!
واليوم من الساعة 4 ناهضة كأني مغيبة وقلت صار وقت الإزعاج!
وأدز حج الكل ما بقيت حد وطبعا مسج من تأليفي هه
بعدها نهض الكل وسلمت ع أمي وأخواني ..
وبعدها / من عادة عائلتنا الكريمة وقبل صلاة العيد وقبل كل شيء
نطلق المدافع .. بعدها نروح نسلم على خوالي وجدّي وجدّتي
وكل الأهل القريبين من البيت !! هذا قبل الصلاة .. شي لا
بعدها جيت أجهز المجمر حج أخوي الثاني عشان نبخره ونعطره هههه
عشان يروح الصلاة .. ولأني كنت مريضة نوعاً ما!
عفوني من أعمال المفروض أسويها وعاد ما طلعت الطقم غير شوي ههه
بس أترايهم عقاب حالي مخليني أكوي كل ملابس أخواتي هههههههه
شفتوا كيف!! بس تراني طيبة وكويت ..
بعد صلاة العيد أتصلت بالوالد لانه بعيد عن الديرة وهنيته ..
وبعدها جا زوج اختي وأخوي وعملوا الجريمة هههه
قتلوا وذبحوا المسكين التيس وهو يبكي إمباع إمباع ..
طبعا بعدت عن ذاك المكان .. وكل مرة أحد يجي يسلم
من الأهل يعني كنت استقبل واسلم .. بس تو راحوا
ولقيت نفسي هنا ..
وهذا طبعا في أحداث نسويها في العيد منها المشاكيك واللحم المشوي
وهذا كله بكرا من نذبح التيس الثاني !!
بكرا بنقل لكم أحداث الغد ..
والحين اقول لكم كل عام وأنتوا بألف خير ..