تذكر آخر حوار دار بينهم
وكيف إنها مغرمه به الى حد الثماله ...
همّ بالوقوف عاد الى المنزل ...
وفتح المذياع ...
سمع صوت العندليب يغني
إشتقت بحياتك ياولدي إمراه عيناها سبحان المعبود ....
إنها الاغنية التي يحب إن يرددها أمامها ....
نام على السرير وفي يديه صورتها ... وضعها على صدره
إستسلم للنوم ...
على صوت حليم ...
