قرات جنونك على أسطر الأيام
في دفاتر مدرستي ...
قرأته في العشق الجاهلي
وفي مخدتي ..
وفي فجر يومي ...
قرأته في نظرات المرأه المتستبده ....
فرقصت عليه ...
وتعلمته ...
وبات جنوني يشبه جنونك ...
حتى طردت من قبيلتي ..
ولا أعرف لي سوى مخدعك ..
سيدي عاشق السمرا
كعادة الإبداع ماشاء الله يرافقك حضورك
فألف شكر على هذا التواصل
سيد الحزن

