أختاه سطوع السطور ..
لكم أسعدني وقوفك هنا كي ترتشفي من آهات .. كم أستحوذتني النداءات المبحوحه التي قبعت بظلماتي .. تلك الأرهاصات المترذمه التي يسمعها الكثيرون .. بل الكثير الذي يعون .. ولكن يتناسون ويتجاهلون .. فما أشد ألم الأمة .. عندما نبصر ولا نبصر .. بوجع من حولينا .. نذبح البصيرة .. ونمت بغياهب همنا ..
يظل حضورك الفريد الذي أستوقفك بره .. فأتمنى أن تكون كتاباتي محطة أرتياحك
تحياتي الجنونية ..

