إنتابنى ذاك الشعور الغريب
يرتجف قلبى
وتنهمر الذكريات بفكرى
وتإن الذكرى على مسامع جسدى
حقاً :::
لا اجد فى معجم فكرى ما يناسب بوح عطرك
ولا يرتقى قلمى ليلاقى صرحك
فلم أقرأ من قبل مثلما قرأت هنا
فكيف تأخرت عن الرد
سيدى
تقبل أحرفى الضئيله فى الرد
وشكرى لقلمك
فاسطرنى من اليوم من عاشقى حرفك
