سدي بركان الهدوءيكفي علي أن تطل بغيماتك على سماء صفحاتي
تمطر عليا بكلماتك الرقيقة
وتغسل جهد تعبي
حين أغفو على وسائدي
ألمح أفقا قريبا ليس ببعيد
وألمح اشراقا يبهجني
وحين أحمل نفسي إليه
اجدة انت ...
فلا تحرميني حضورك الدائم
وتوقيعك الغالي
من القلب تقبل تحياتي
ولك وروداً حمراء يحبّها العاشقوندمت ودام اطراءك الغالياشواقي لك
