عرض للطباعة
الاعتراف بالذنب 0000 هل هو لصالح المذنب 00ام ضدّه؟؟؟
هل عندما تعترف بذنبك تنتهي المعاناة 000 ام تبدأ؟؟؟؟؟؟؟
كيف تستطيع ان تتابع حياتك بعد اعترافك بذنبك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل تسامح نفسك بعد ذلك 000 ام تبقى تؤنبها باستمرار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتمنى ان اتلقى اراتئكم 000 ويشرفني
الاعتراف بالذنب 0000 هل هو لصالح المذنب 00ام ضدّه؟؟؟
من نظري أرى إن الاعتراف من صالح المذنب وذلك لان المذنب ربما يكون الذنب الذي يقترفه من الاساس هو خطأ وربما يسبب له الكثير من المشاكل والمتاعب في حياته ويسبب له نوع من الخوف والقلق وبإعترافه بذنبه يمكن أن يحل الامر ويتخلص منه ، وهو من الطبيعي إن الاعتراف بالذنب سيعود بنوع من السلبيات إليه لكن لفتره بسيطة فقط وبتكون مثل ما يقولوا أرحم وأفضل من إنه يضل ع ذنبه
هل عندما تعترف بذنبك تنتهي المعاناة 000 ام تبدأ؟؟؟؟؟؟؟
مثل ما قلت ف السؤال السابق الاعتراف بالذنب في البدايه سيسبب نوع من المعاناه لكن بصوره أقل ولفتره معينه وبتروح
وبالاعتراف تنتهي المعاناه وخاصه إذا كان الذنب الذي يقترفه الشخص يسبب له الكثر من المشاكل ف حياته، وهو أي شخص سيجد صعوبه ف الاعتراف بالذنب لكن يمكن أن تأتي ظروف ومواقف تجبره ع الاعتراف لكن في الاول والاخير هي من صالحه
كيف تستطيع ان تتابع حياتك بعد اعترافك بذنبك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هي ف البداية صعبة وهذا أمر طبيعي ، ولكن مع مرور الوقت بترجع الأمور مثل الأول وأفضل ، والاهم هو عدم العوده لهذا الذنب أو لغيره .وفي بعض الأحيان بالعكس الواحد يحس بالراحه بعد اعترافه بالذنب وعرف شو الصح وشو الخطأ وتعلم من خطأه .
هل تسامح نفسك بعد ذلك 000 ام تبقى تؤنبها باستمرار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هو لازم الواحد يندم ع الذنب الذي اقترفه ويلوم نفسه لكن ليس بإستمرا لان خلاص إلي صار صار والاهم عدم العوده
والدنيا بعدها بخير مثل ما يقولوا
رذاذ المطر شكرا لك
وإن شاء الله أكون قد وفقت ف الجواب
تحياتي لك
ورد المنى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورد المنى
كل الشكر لك ورد على مشاركتك القيّمه 00 والتي عززت من مواقفي
مشكوره عزيزتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الشووق
مشكور اخي جمال على مداخلتك والتي اتت 0000 علىالوجع
كنت انتظرها
الاعتراف بالذنب 0000 هل هو لصالح المذنب 00ام ضدّه؟؟؟
في أغلب الاحيان هو لصالحه يكفي الراحه اللى راح يشعر بها مرتكب الذنب بعد اعترافه لانه من يحمل
سر يعيش في ثقل وهم يرافقه الى ان يبوح به فكأنه قد تخلص من حمل جبل كان على ظهره.
هل عندما تعترف بذنبك تنتهي المعاناة 000 ام تبدأ؟؟؟؟؟؟؟
على حسب الشخص اللى راح اعترف له بذنبي اذا كان انسان متفهم اكيد راح تنتهي معاناة كبيره واذا قلب
الموضوع وجها على عقب اكيد راح تبدأ معاناة جديده مع من اعترفت له بذنبي
كيف تستطيع ان تتابع حياتك بعد اعترافك بذنبك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اكيد استطيع اتابع حياتي بشكل افضل من السابق بوجود الراحه النفسيه والثقه في حال سامح
الشخص الثاني ذنبي
وان لم يسامح بعد سأتابع حياتي لكن في دوامة حيره وخوف.
هل تسامح نفسك بعد ذلك 000 ام تبقى تؤنبها باستمرار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اسامح نفسي بالطبع لكن يبقى شئ من تأنيب الضمير
1000 شكر لكي رذاذ المطر على التساؤلات الجميله
[وَأُزْلِفَتِ الجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ] ق:31
[هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ] ق:32
[مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ] ق:33
لي عودة
اخت رذاذ
.........................
شكرا على
التساؤلات
...............
تساؤلات جميله عميقه في الاحساس
تحتاج الى صدق مع الذات
بسم الله الرحمن الرحيم
أهلاً وسهلاً رذاذ المطر
كيف لا والتائب من الذنب كمن لا ذنب له .. كنت هنا بعد أن شدتني تساؤلاتكم تسجيل حضور ولي عودة للرد الشكر لكم من الأعماق لحسن الاختيار وطرح الموضوع للنقاش وأضحى مبارك وكل عام وأنتم بألف خير وسلامتكم .
دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
لكم مني خصوصية المحب
ابن الصحراء
http://www.majalisna.com/gallery/41/...1261475916.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالي قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم .
|||
قال تعالي في الحديث القدسي
يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرنني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم جئتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة .. رواه الترمذي
|||
** الاعتراف بالذنب هل هو في صالح المذنب أم ضده ؟
يتوقف على نوع الذنب ولمن ؟ فالاعتراف بالذنب منه ما يجوز ومنه ما لا يجوز فالاعتراف بالذنب معناه الإقرار بالذنب بين يدي الخالق سبحانه أو بين الناس وتحمل نتائج الاعتراف ؟ ولهذا فالاعتراف بالذنب في صالح المذنب إذا كان الذنب يتعلق بالله سبحانه ثم ندم واستغفر الله موقناً بأن التائب من الذنب كمن لا ذنب له غفر الله له قال تعالى قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم .
|||
وإذا كان الأمر يتعلق بالناس فعليه أن يستر نفسه بعد أن ستره الخالق عز وجل إلا إذا كان فيه مصلحة للآخرين فلابد من الاعتراف ولكن هل يحدث ذلك الآن ؟؟ وهناك من لا يهتم بالاعتراف بالذنب خوفاً من الفضيحة أو العقاب وهناك من يكابر ويصر على الخطأ بل والدفاع عنه رغم اكتشاف الحقيقة وهناك من يتمادى في الخطأ والاستهانة والتكبر والتجاهل وتأخذه العزة بالإثم فلا يفكر في اعتذار ولا اعتراف ولا توبة لأنه حين يفعل يظن خطاً أن اعترافه بالذنب والاعتذار إهانة .
|||
** هل عند الاعتراف تنتهي المعاناة أم تبدأ ؟
نعم تنتهي إذا كان صادقاً وانتهى الأمر على خير .
|||
** كيف تستطيع أن تتابع حياتك بعد الاعتراف بالذنب ؟
بالاستفادة مما حدث والبداية بإيمان بالله يعطي الإحساس بالثقة بالنفس والراحة والأمل بالحياة إذا انتهى الأمر على خير .
|||
** هل تسامح نفسك بعد ذلك أم تبقى تؤنبها باستمرار ؟
|||
نعم أسامحها فالاعتراف بالذنب يتطلب مواجهة مع النفس باستمرار للشعور بالندم على ما حدث وتحمل مسئولية ما حدث بشجاعة ووجود الرغبة الصادقة في الإصلاح أي الاعتذار الصادق لا المزيف وذلك لا يتحقق إلا إذا تضافرت ثلاثة عناصر هي الحب والإنسانية والإيمان فالحب محرِّك الوفاء والإنسانية ضمان واستمرار والإيمان هو الضابط له لزيادة الثقة بالنفس بالتواضع وسماحة الخلق والالتزام تجاه الغير وحقوقهم .
|||
أهلا وسهلا رذاذ المطر
وكأنك تتساءلين ما نصيبنا من ذلك في حياتنا وهل نسير على هذا النهج ؟ والاعتراف بالذنب كما يقال منه ما يجوز ومنه ما لا يجوز فكيف يمكن الإجابة على التساؤلات التي راودتكم كما تراود الكثير منا ونحن نخجل عن الاعتراف بالذنب أو قول كلمة آسف عند الخطأ لأننا أعتدنا على تصحيح الخطأ بالخطأ في أغلب الأمور الحياتية حتى تعودنا ونسينا أن نطبق قول الحليم الكريم سبحانه وتعالى وان تعفوا وتصفحوا وتغفروا فإن الله غفور رحيم وكما علمنا نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم كيف نواجه السلوكيات السلبية من قبل الآخرين وبالتسامح والصفح الجميل والذي يحررنا من الماضي ويخمد معاركنا الداخلية مع أنفسنا ويمنحنا القدرة على أن نغير الطريقة التي نرى فيها أنفسنا والآخرين والعالم الذي نعيش فيه والزمن الذي نعاصره بعد أن غيبت قيم الخير والحب والتسامح والسلام وما حثنا عليه الحبيب صلى الله عليه وسلم من صفات بأن الاعتراف بالذنب والاعتذار ليس عيباً فالعيب أن يكون الخطأ صغيراً ونستمر فيه حتى يتضخم أو الإصرار على الخطأ ومعالجة الخطأ بنفس الخطأ هنا تكون المشكلة وحلها بسيط لا يتطلب سوى الاعتراف والاعتذار بكلمات سهلة وبسيطة وصادقة خيركم من بدأ بالسلام نوع من الاعتذار النبوي الراقي الذي تجاهلناه في ثقافتنا الإسلامية ولهذا كنت هنا بعد أن شدني روعة الاختيار وطريفة الطرح الأروع فشاركت تمنياتي تقبلها وان أكون قد وصلت لما تهدف إليه معتذراً إن تجاوزت حدودي والإطالة وأضحى مبارك وكل عام وأنتم بألف خير وسلامتكم .
دمتم بود محبة وربنا يسعدكم
لكم مني خصوصية المحب
ابن الصحراء
http://www.iraqup.com/up/20101217/7J..._412130952.gif