لا أستطيع أن أعطيك شيئاً
ولا حتى ان اطفيء نار الشوق في عينيك
فـ الماضي انتهى مهما شدنا الحنين اليه
لا تقول لـ نجعلها حكاية جديده
تبدأ من اليوم ولا تنتهي
فـ في الماضي ذكرى مؤلمة منك لا أستطيع نسيانها
عنـدمـا جعلــت نــداءي
كلمــا أرسلتــه اليـكـَ رداً مقهورا يـرتطم بــ ارضي
تأتي وترحل كـ الضيف
اهملتني ولم تفهم معنى وجودي
حتى اصبحت بـ حَيرةٍ أسير بلا هدف كـ طفلةٍ ضائعةٍ
أضلت الطريق تعانى زحام المدينة وبرد الشتاء
لاادري ،،، ربما أخطأت في العنوان
أوأنك لم تكن يوما عنوانا لـ قلبي
إن عــادت بك الـــذاكره الى ماضينــــــا
ابكي حزنــا على مــافعلته بـ ياسمين الشاااام
14 /7 /2009
راقصا هو القلم باكيا هو القلب
رافضا أن يتسمر بحروف الهجاء
لصنع تلك الكلمات بعفوية الجرح النازف
متكئا على ورقة الذكريات تبكي جرحا مقتول
استميح الحروف واستميح المشاعر
عُـذراً ,,
فهنا اختلف التعبير وفاق التصوير
روعه .. جمال .. ابداع أجبروني على الانصات
لـ مواساة تدفق فيض من حزن عمق حبك
ومشاركتك بشيء منن وحيها
سلمت يداااك ,, ان للرقي كلمة ... وبحور
وانت هنا تملكت كل البحور
هنيئا لـ قلمك بكـ
وهنيئا لنا بتواجد احساس غير بيننا
ودي وتقديري امواج من الورد والياسمين الدمشقي