الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني . . .
بسم الله الرحمن الرحيم
الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني
http://www.rtarabic.com/images/photo/orig/d24/31.jpg
منعت اسرائيل عائلة شاب فلسطيني من مغادرة القطاع إلى موسكو، ومشاركة ابنها فرحته بالزواج من فتاة سورية، حيث إحتفلا بعرسهما رغم الألم. وانتصر في النهاية الحب على المعاناة التي تتباين صورها في الشتات الفلسطيني.
وقد توحد العروسان مع اختلاف اوطانهما، لأن القلوب لا تعترف ببطاقات الهوية.
وتم الزواج العربي، الذي إمتزج بطقوس روسية. ولم يشعر العروسان أنهما في المهجر، ففي موسكو التف الاهل والاصحاب حول العروسين للمباركة والتهنئة. وكما قال الراحل محمود درويش "كل قلوب الناس جنسيتي".
رد: الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني . . .
الله يتمم عليهم فرحتهم وياهناهم..
شاكرة طرحك اخوي رائد للموضوع
الحب ثم الحب ثم الحب
برأيي الحب اقوى قوة بالعالم وممكن بالحب ننتصر على كل الازمات بمختلف مجالاتها
تقديري
رد: الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني . . .
ربي يتمم عليهم بالخير أن شاء الله
مباركين .....
شكرااا عالنقل
ودمت بود
رد: الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني . . .
رد: الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني . . .
رد: الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني . . .
كل قلوب الناس جنسيتى
والحب هو هويتى
ووطنى هو الذى اعيش فيه مع محبوبتى
رائد دائما رائد
تسلم بجمال مواضيعك
تحياتى
رد: الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني . . .
وانتصر في النهاية الحب على المعاناة التي تتباين صورها في الشتات الفلسطيني.
الله يهنيهم ويسعدهم يارب
ويسعد الجميع
النصر للحب دوما
الله يعطيك العافيه علي الموضوع المميز
رد: الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني . . .
رد: الحب ينتصر رغم الآلام في الشتات الفلسطيني . . .
