والحب سنفونيتي الأخيرة
وآخر أسرار اللقاء
قد أكتبه بعنف شديد
قد أهجره بكبرياء غبي
قد أناديه لـلسفر حيث أنسى من أنا ومن أكون
وقد أمارس كل أشيائي في حضرته
فقط لإغرائهِ والوصول إلى نواة نبضه والغرق فيه
لعلَّ وعسى أن افلح بمعرفة سره المفقود
ولكن هيهات محاولاتي بائسة
كـ هذا الغراب البائس من تشاؤمهِ
والسعداء من وصلوا فقط ذروة الحب
الأنقياء من لامسوا سر الحب
غير ذلك .. فمازالوا صغار وهواة حب ليس إلا ..
**
ومساء الزهر أخي علي
ونسافر على حرف الحب
لـ نفهمه لـ نسرقه يجوز
ولكن يظل هو الطفل الذي يعود إلى وطنه
مهما فعلنا
تقديري الكبير لك