مررت هنا ..
وكتبت أسمي ...
إسمي بكل شموخ ..
أنا الوحش .. أبو الجروح
أبو الحزن وسيد الآه.. !
من عزف تارة على معنى الحب ..
وترك أثره فييك ينتمي ..
يغني لك ِ وحدك ..
ويصرخ في داخلك كل فضول ..
أتحبني ..
تقولينها .. في داخلك ..
تكتبين .. !
لي الأشعار ..
تحديثن الروح في خلوتك ..
من يكون !
وما يريد ..؟
ولما كسر دلعي ..
ومزقني ..
ورتب ظفائر أوردتي ..
نعم أحبه ..
تقولينها لنفسك كل لحظه ..
من أيّ الأزمان هو قادم ..!
ومن أي صدق في الهوى .. يرتدي بدلة زفافه ..
وأنا انتظره بثوبي الأبيض ..
لعله ينتشلني من أفكاري وهواجسي ..
ويسحبني ..
يسرقني ..
على حصانه الابيض ..
هو أسطورتي ..
التي قراتها كثيرا في طفولتي ..
في روايات العصر الأفلاطوني ..
هو معنى الأبتسامه رغم حزنه ..
هوالغرور
هو الكبرياء ..
وتتكاثر في عيينيك الاسئله ..
يا حبيبتي .. .
انا وترا ممزق لا تقتربي كثيرا
حتى لاأحرقك بكثرة حزني ..
أو أدفنك في قهري وآهاتي ..
تريثي ..
فكثيرا من الإبحار في عالمي
يحتاجني ..
لان ارسم فيه ذرة أمل وفرح
آآآآه كيف سيكون شكل الفرح ..
إنعدم من داخلي ...
فقط أنا بعالم البشر ...
مجهول الهويه ..
لا اعرف نفسي ولا نفسي تعرفني
فقط من يعرفني
جنوني ...
سراب ..
رائع ماخطته أناملك ..
أعذريني مروري كان على عجل ...
سيد الحزن