عرض للطباعة
أنت ....!
حقا ان السعاده قصيره
اقصر من احلامنا ولا نكاد ندركها
حتى تفلت من ايدينا
هكذا
هكذا عرفت الحياة وهكذا استسلمت لمقاديرها
حلم واحد لم اسمح لها بأن تتلاعب به وهو ..حبك..!
تأتى الايام كئيبة كانت او مشرقة
وحبك فى قلبى لا يتغير
تلطمنى الاحداث مسيئه او سعيده
وحبك فى قلبى لا يتأثر
فالايام والاحداث...مهما كانت ..ليست سبب عذابى فى حبك
والايام والاحداث... مهما عظمت..ليست سبب سعادتى فى حبك
أنما هو انت ....!
أنت العذاب والسعادة
أنت الحياة !!
أنت الموت ؟
المتميزة ...... الحائرة
لقد أبحرت بنا في عالمك السحري
عالم ٌ كله أنغام ٌ عذبه .. من بوح قلب ٍ عذب صادق
لقد عشت لحظات في خيال كلماتك الرائعه
بعدها افقت .. وكتبت لك ماجادت به نفسي من أحرف بسيطه
تقبلي مني فااائق احترامي وتقديري ...،
لك كل تقديرى واحترامى
لقد فرح موضوع لردك عليه
تسلم اناملك
اخى مستشار
حبيبتي الحائرة ..
لو كانت السعادة هي مسرانا وهي طريقنا الأبدي ..
لما نظرنا إلى من حولنا ..
ولما أدركنا خطايانا ...
فالسعادة ياحلوتي ...
هي بمثابه كنز..
بيدكِ تحافظين عليه ..
وبيدكِ تتركه للغير ...
كالأحلام الجميلة ...
نرسمها بأنفسنا ..
لنحققها في حياتنا ..
أو نعيشها معنا ولكن متجاهلينها ...
فما بالك بالذلك الحب..
فالحب كالسعادة والأحلام ..
تستطيعي أن تحافظي عليه ..
وتستطيعي أن تتطيرة في الهواء ..
فبيدكِ هو القرار..
جميلاً ما كتبتي ياحلوتي ..
والأجمل ماعبرت به أناملك ..
تسلمين يا عزيزتي ..
الحائرة ..
أخبريني ..
( أنت الحياة )
وأنتا الموت...,,
تناسق غريب جميل..
أضفتيه إلى حياتك .. ثم إلى مـ ( بعد عمر طويل ) وتك
أنيقة
الحب كالسعاده والاحلام
صدقتى
ولكن ليس بيدى المحافظه عليه وحدى
فالحب تعاون اليس كذلك
لابد من مشاركه الحبيب
فى الحفاظ عليه
تسلمين حبيبتى غزووووله
على مرورك
على
ليس انا ظل
وانما هو
هو االعزاب وهو السعادة
هو الموت
هو الحياه
ليس انا من ضافت ذلك
انما هو
فما مصيرى معه ؟
ما مصيرى ؟
اشكرك ظل
مسااااااااء جميل!!
(( الحائرة ))
تدفق جميل ..
ونهر باحساس هنا .. !!
(( حرف أخير ))
ستكونين الذكرى التي لا تغيب..
وسأكتب عنكِ ..
حتى أغيب !!
الحائرة ,,,,
تناسق غريب بديع في الكلمات وانسياقها ,,,
وتألق لك بديع
تحياتي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق السمراء
نعم عاشق
نعم
لقد اصبحت ذكرى يواريها الزمن
يمحوها العقل
ولكن
احس بأنى بالفعل ذكرى لن تغيب
سلمت (عاشق السمراء )
على مرورك