ليس محض صدفة التقيت بالذات القلم
وكأنه عجوزا سئمت تجاعيده الحياة
ولكنه باق ومحفورا برسوخ
وبدأ مشوار القلم
يحكي حكايات من الارض
وكيف يكون المنجل والعوسج ومزامير الزمان
والحقيقة لدى الغابرين .... سم وموت
لمجرد ان الحكايات تلاحقهم
كم من قلم سافر ..... هم قاتلوه
لانه جابه تفاصيل الاعوجاج
تمادوا ..... ليسرقوا من القلم حقيقة
وان لم يستطيعوا ....
كان لكاتمهم الجريمة
وانطلقت مليون رصاصة ......
لتنال من الحقيقة
وهل تموت ؟
لا اظن !!
تحياتى
عاشق
