عندما تحاصرك الهموم وتخالط دمووعك الابتساامه ،،
وتكون الوحده انيستك في هذا الوقت والليل جليسك ،،
عندما تريد من تتحدث اليه فتفقده ،، وتكتشف بان لاأحد يعلم بجرحك وهمك ـ،،،
لا تجد الا سكون الليل وهدوئه ،،،،
هناتجبرك دمعتك على البوح بما في قلبك ،،
الا يالليل وش احكيلك عن اسباب الحزن فيني ... عن جروحن بالقلب زادت حيل مواجعها
عن حزني وعزاي وغبره سنيني ... عن عبرتن مكتومه بخفاي عجزت أطلعها
عن دمعتن ساكنه من ايام في وسط عيني ... و روحن تبي تنهار وياكثر ما أجزعها
وعن جرح بآت غصب عني مو بأيدي ... وياكثر ما هالجرح نزل من عيوني مدامعها
عجزت أقول لعيوني خلاص لاتبكيني ... وعن فرحتن أهلي بها وبسرعه أودعها
ياهمومي يادموعي ياجروحي شوي أنسيني ... لو لحظات ابي روحي لو شوي أدلعها
يادمعتي لا مت أنتي بس اللي بتفقديني ... ولا البسمه ماتت ومات الفرح معها
يالليل أخاف أكمل قصتي وتقول خليني ... أبسكت وأنتظر شمسي لين مطلعها
لجل تشوف روحي وش الباقي و ما فيني ... وش الجديد اللي الناس بالطيب تخدعها
ليش أزيد الجرح وأتكلم مدام حتى قلبي قرب احساسه يموت
اللي مثلي مو محتاج الكلام الي مثلي بس محتآج>> الــســكـوووت

